الصفحه ٢٠٧ : ب.
(٥) هذه الرواية
موضوعة وفيها قدح بعصمة النبي داود ، ينظر : ابن كثير ، البداية ٢ / ١٣ ؛ السيوطي
، الدر
الصفحه ٢٨٣ :
الذي خرب عمارة سليمان ، وهذا الذي رواه المشرف عن كعب الأحبار يقتضي أن
الذي خرب عمارة سليمان وتغلب
الصفحه ٣١٦ : الخبر أن
عثمان لم يقتل.
ثم وقع الصلح
بين رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وبين قريش. فإنهم بعثوا سهيل
الصفحه ٢٦٩ : مرضي. وقد تكلم القاضي عياض (٧) في الشفاء (٨) على معنى كون يحيى حصورا بما حاصله : إن هذا الذي قيل
نقيصة
الصفحه ٣٦٩ : ، بالخلافة في اليوم الذي مات فيه أبو بكر ، رضياللهعنه ، وهو أول من سمي بأمير المؤمنين. وأما نسبه : فهو أبو
الصفحه ٤٠٤ : من
خبره : أن عبد الملك بن مروان لما صفا له الوقت وثبت أمره في الخلافة بعث الحجاج
بن يوسف الثقفي إلى
الصفحه ١١ : (٤) ، واشتهر مجير الدين الحنبلي بنسبته إلى المذهب الحنبلي
، ورغم أن أجداده كانوا شافعية ، إلا أن والده عكف على
الصفحه ٧٨ : من كتاب أو سنة ، وقد روى ابن الجوزي بعض هذه الأحاديث الموضوعة
والتي اعتمد عليها المصنف ومنها : (أن
الصفحه ٥٢٧ : ء الخبر أن العدو خرج إلى يازور (٩) ،
__________________
(١) وقتل وأسر أ :
وقد أسر
الصفحه ١٦ : والشام ، وكان من أعيان بيت المقدس ، ومعيدا
بالمدرسة الصلاحية وله كتاب الإرشاد (٥) في الأصول ، وكان خيرا
الصفحه ١٠٦ : منظور ، لسان ٨ / ٤٥٩ ؛ المعجم الوسيط ٢ /
١٠٧١ ، والخبر حديث عن الرسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
، رواه
الصفحه ٨٨ : تحيطوا
بالله خبرة فإنه أعظم وأعلم أن تدركه فطن المخلوقين إلا من أثره.
ثم ولد لخنوخ (٤) متوشلح ـ بتا
الصفحه ١٦٢ : ، وأهلك الله أهل مدين بالزلزلة. وجاء في
الخبر : أن شعيبا كان خطيب الأنبياء ، عليهمالسلام ، وكان ضرير
الصفحه ٥١٠ :
وقتل (١) من الفرنج عدة كثيرة ، وسلم المسلمون.
قصة ملك الألمان (٢)
صح الخبر أن
ملك الألمان
الصفحه ٥١٤ : الحوادث
وصل الخبر أن
صاحب أنطاكية تحرك على المسلمين ، فرتب له (٣) الكمائن فخرجوا عليه وقتلوا أكثر رجاله