الصفحه ٥٠١ : .
ودخلت سنة ٥٨٥
ه (٣) والسلطان مقيم بعكا يرتب أمورها ويحصنها إلى أن وصل جماعة من مصر فأمرهم
بالإقامة فيها
الصفحه ٤٨٤ : .
ثم شرع السلطان
في العمارة ، وأمر بترخيم محراب الأقصى ، وكتب عليها بالفصوص المذهبة ما قراءته :
بسم
الصفحه ١١٤ :
إليه (١) ، فوجدت الصفا أقرب جبل في الأرض يليها ، فقامت عليه ،
ثم استقبلت الوادي تنظر (٢) إليه ، هل
الصفحه ٣١٩ : ، حتى كانت
المرأة تبعث بخرق حيضها من رومية فتلقى عليها. فلما قرأ قيصر كتاب رسول الله
الصفحه ٥٥٥ : دخلت سنة
٦٢٦ ه (٢) استهلت وملوك بني أيوب متفرقون مختلفون قد صاروا أحزابا
بعد أن كانوا إخوانا وأصحابا
الصفحه ٤١٩ : : سمعت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «المرأة لآخر أزواجها ، فإن أردت أن تكوني
زوجتي في الجنة
الصفحه ٢٤٩ :
فقال له : إن
غير الله ليعبد (١) في دارك منذ أربعين صباحا في هوى امرأة ، فقال : في
داري؟ فقال : نعم
الصفحه ٢٣٠ : يظهر أن طلسم الحيات بطل منه ، والله أعلم.
ولما انتهت
عمارة مسجد بيت المقدس شرع سليمان ، عليهالسلام
الصفحه ٤٥٢ :
سعادته وملكه (١)(وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً
الصفحه ٥٠٥ : عنه أنه
قال : عرضنا في مائة ألف وعشرة آلاف ومن العجب أن الذين ثبتوا من المسلمين لم
يبلغوا ألفا فردوا
الصفحه ٥٠٤ : الاثنين حادي عشر الشهر إلى تل العياضية لأنه مشرف
عليهم للعلو ، وبلغ السلطان أن الفرنج يخرجون للاحتشاش
الصفحه ١٨٧ : إسرائيل ، فرفعه على رؤوسهم في الهواء حتى (٦) لم يروا السماء ونودوا : أن قبلتم هذا الكتاب وإلا ألقي
عليكم
الصفحه ٢٢٦ : .
وروي أن مفتاح
بيت المقدس كان يكون عند سليمان (٤) ولا يأمن عليه أحد ، فقام ذات ليلة ليفتحه فعسر عليه
الصفحه ٤٣٦ : بالقدس وبلاد كثيرة ،
وشرع في تاريخ بيت المقدس وفضائله وجمع فيه أشياء كثيرة.
ولمّا أخذ
الفرنج بيت المقدس
الصفحه ٤٧٨ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ