الصفحه ١٣٣ : ، قالا : يحق لك أن يتخذك الله خليلا ، ثم حكيا له ما كان من
الملائكة. فتبسم وقال : حسبي الله ونعم الوكيل
الصفحه ٢٨٢ : خربت ونحب أن تبنى ثالثة ، فبنوا الثالثة حتى إذا رأوا أنهم
قد أتقنوها وفرغوا منها جمع النصارى وقال : هل
الصفحه ٣٧٥ : ، فما هو إلا أن طلعت الشمس فإذا
الرايات والرماح والجنود قد أقبلوا على الخيول يستقبلون عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٩٨ : : هل
تستطيع أن تنعت لنا المسجد (٣)؟ قلت : نعم ، قال : فذهبت أنعته حتى التبس عليّ بعض النعت
لكوني دخلته
الصفحه ١٩٢ : ، وقذفه وخرج عن طاعته
، وأحضر امرأة بغيا وأمرها بقذف موسى بنفسها.
فبلغ (٢) موسى فغضب وقال : يا رب إن
الصفحه ٢٩٥ : ، وزعمت النصارى أن لله ولدا
، إسأل هؤلاء النبيين هل كان لله ، عز وجل (٥) ، شريك؟ ثم قرأ : (وَسْئَلْ مَنْ
الصفحه ٣٩٩ :
بالراجع إلى الله ، وكان صالحا فلم يعتن (١) بالخلافة ولا باشرها ، وأقام ثلاثة أشهر وقيل دون ذلك
الصفحه ٤٧٢ :
وسلموا عسقلان على أن يخرجوا بأموالهم بعد أخذهم الميثاق واليمين ، وذلك
يوم السبت سلخ جمادى الآخرة
الصفحه ٢٠٨ :
فلما انقضت عدة
المرأة (١) تزوجها داود فهي أم سليمان ، عليهالسلام ، فلما دخل داود بامرأة (٢) أوريا
الصفحه ١٧١ : موسى ، وأومأت إليه
فقالت : إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا ، فقام موسى ومرت المرأة بين يديه ،
فكشف
الصفحه ٥٢٧ :
الإنكثير إلى العادل بالمصالحة وترددت الرسل وانتظم الحال على أن العادل يتزوج أخت
ملك الإنكثير ويحكم العادل
الصفحه ٢٥٠ : ب.
(٩) وعلانيته أ :
وعلانيتهم ج : ـ ب د ه.
(١٠) هل بعد هذا
السخف من سخف؟! فهل يرضى الله أن تفعل الفواحش لنسا
الصفحه ٢٩٤ : أحمد.
واختلفوا في أن
نبينا هل كلم ربه عز وجل ، ليلة الإسراء ، فذكر عن جعفر بن محمد الصادق (١٠) أنه
الصفحه ٣٢٧ :
تالدة خالدة لا ينزعها منكم إلا ظالم (١) ، يا عثمان إن الله استأمنكم على بيته فكلوا مما يصل
إليكم
الصفحه ٥٦٨ : : عبد الله بن
أسعد بن علي ، (ت ٧٦٨ ه / ١٣٦٦ م) ، مرآة الجنان وعبرة اليقظان ، ط ١ ، دار
الكتاب الإسلامي