الصفحه ٢٢ :
إمام ، وقارىء حديث ونواب (١).
ويؤكد على هذا
الاهتمام العليمي نفسه فقد أشار في أحداث سنة (٨٧٧ ه
الصفحه ٢٨ : فقه وحديث ، وإن أبدى هواية للتاريخ جعلته يعتزل العمل الوظيفي ليعمل في
التأليف ، ومن مصنفاته التاريخية
الصفحه ٣٤ : الحديث عن إبراهيم يذكر
العلاقة بين هذا النبي وبين مدينة الخليل التي سكن بها ودفن فيها ، ثم يتحدث عن
الصفحه ٣٥ : ، ومعجزاته ، وأزواجه ، ووفاته ، صلىاللهعليهوسلم.
ثم يعود
العليمي بالحديث عن الأهمية الدينية للمسجد
الصفحه ٧١ : فهو بيت المقدس ، وقد تأول بعض العلماء معنى الحديث الشريف
الوارد أن بناء المسجد الأقصى كان بعد بنا
الصفحه ٧٦ : ، الموضوعات ١ / ٧٤ ، وقال عنه أنه حديث موضوع ولا يصح أي حديث في فضل
العقل.
(٥) وصفات أ : صفة
الصفحه ٨٧ : ب : اثنتا عشر أ د : اثنتا عشر ج ه.
(٥) تقدم أ ج د ه : +
ذكر ب.
(٦) هذه الخرافة
تتناقض مع الحديث الصحيح
الصفحه ١٢٦ : إلى المسجد سألت عن صعلوك فقيل لي الساعة
يحضر ، فلما جاء قمت إليه ، وجلست عنده ، وطارحته بعض الحديث
الصفحه ١٢٧ :
، رضياللهعنه ، إن نقل الخلف عن السلف ، أصح الحديث لأن الحديث ربما
يقع فيه الخطأ والنقل لا يقع فيه خطأ ولا يطعن
الصفحه ٢٣٣ : ، يقال لها :
ريحانة بنت السكن ، فولدت له بلقيس ولم يكن له ولد غيرها.
وجاء في الحديث
: أن أحد أبوي بلقيس
الصفحه ٣٠٢ : ، من مكة إلى المدينة فجعلوا التاريخ من المحرم أول عام
الهجرة. وقد ورد في حديث المعراج الشريف أن جبريل
الصفحه ٣٩٦ : إلا على شرار الخلق ، ولا مهدي إلا
عيسى بن مريم» (٧) ، فقال الحافظ أبو محمد ؛ أنه حديث واه جدا لا يعارض
الصفحه ٤٣٧ : نصر المقدسي ، وكان من المشهورين
بالحفظ والمعرفة بعلوم الحديث وله في ذلك مصنفات ومجموعات تدل على غزارة
الصفحه ١٠ : هذه
الصعاب فقد قسمت هذا العمل إلى قسمين رئيسين ، تناولت في الأول منهما الحديث عن
عصر مجير الدين
الصفحه ١٢ : ، تدرج في تحصيل العلم وارتحل في سبيله إلى الشام ومصر وبيت المقدس
، فأخذ الفقه الحنبلي عن علمائه والحديث