الصفحه ٢٠٥ : من تميم
وكذلك قول بعض
العرب : [من المتقارب]
إذا الله لم
يسق إلّا الكرام
الصفحه ٦٨ : ) ، وشرح شواهد المغني (ص ٨١٢) ، ولسان العرب (هيم) ،
ومغني اللبيب (٣٨٩) ، والمقاصد النحوية (٢ / ٤٠٩) ..
الصفحه ٢٠٨ : »
والضميرين معا ، واقتصرت على ذكر ما يبقى من
__________________
(١) البيت الثاني في
لسان العرب (كدد
الصفحه ٢٢١ : شواهد المغني (٢ / ٧١٩) ، وبلا نسبة في الأشباه والنظائر (٧
/ ٢٤٣) ، ولسان العرب (قطر) ، والإيضاح (١٢٦
الصفحه ٣٢٣ : .
__________________
(٢٥ / ١٢٠) ، والأول
منهما في خزانة الأدب (٤ / ٢٨٩) ، والشعر والشعراء (ص ١٧٥) ، ولسان العرب (عصب
الصفحه ١٥ : ، ولكل من
ذلك لفظ قد وضع له ، وجعل دليلا عليه ، فكل من عرف أوضاع لغة من اللغات ، عربية
كانت أو فارسية
الصفحه ١١ : يجر لسان ، ولم يبن بيان ،
ولم يساعد إمكان ، ولم ينقدح لأحد منهم زند ، ولم يمض له حدّ ، وحتى أسال
الصفحه ٢٥ : والجمع : تلاع. انظر اللسان (تلع). وقوله : «عارف» من قولهم «عرف للأمر
، واعترف» صبر له وذلّ وانقاد
الصفحه ٣٠٠ : المعجز هو «الجريان والسّهولة» ، ثم يعني بذلك سلامته من أن
تلتقي فيه حروف تثقل على اللّسان لأنه ليس بذلك
الصفحه ٣٩ :
أردنا الموازنة بين لغتين كالعربية والفارسية ، ساغ لنا أن نجعل لفظة «رجل» أدلّ
على الآدميّ الذّكر من
الصفحه ١٢٧ : ، ثم انظر إلى قول العرب : «ليس الطيب إلّا المسك» ، وقول جرير :
[من الوافر] ألستم خير من ركب المطايا
الصفحه ٢٥٣ : توخّي معاني النحو وأحكامه فيما بين الكلم ، لأن
التّزايد في الألفاظ من حيث هي ألفاظ ونطق لسان ، محال
الصفحه ١٦ : الرواية عن العرب.
وجملة الأمر
أنه لا يرى النقص يدخل على صاحبه في ذلك ، إلّا من جهة نقصه في علم اللغة
الصفحه ٢٨ : . وهذا جهل عظيم ، وخلاف لما عرفه البلغاء وأجمعوا عليه من أنّه صلىاللهعليهوسلم كان أفصح العرب ، وإذا
الصفحه ٣٢ : ، ويطيل
لسان القادح فيكم ، وبالله التوفيق.
هذا ، ولو أن
هؤلاء القوم ؛ إذ تركوا هذا الشأن تركوه جملة