الصفحه ٣٤١ : في علم النقض والعود إلى الحرب مستوين.
(٢) يقال : شرد
البعير : نفر والتشريد : الطّرد. والمعنى : أي
الصفحه ١١٧ : الحاجة في علم البلاغة إليه.
وبيانه ، أن
موضوع الاسم على أن يثبت به المعنى للشيء من غير أن يقتضي تجدّده
الصفحه ٣٦ : أشبه بالفتى في عقله ودينه
، وأزيد له في علمه ويقينه ، أأن يقلّد في ذلك ، ويحفظ متن الدليل وظاهر لفظه
الصفحه ١٤٠ :
(١٦٦) ، والإشارات (١٣٨) ، والتبيان في علم البيان لابن الزملكاني (١٢٢) ط. بغداد
، وقال الأستاذ محمود
الصفحه ١٦٧ : ، وإلى ما عليه المحصّلون
، لأنّا لا نرى متقدّما في علم البلاغة ، مبرّزا في شأوها ، إلّا وهو ينكر هذا
الصفحه ٣٤٦ : بما هو دليل عليه. وإذا كان هذا كذلك علم منه أن ليس
الأمر على ما قالوه ، من أن المعنى في وصفنا «اللفظ
الصفحه ١٩١ : الكلمة في أسماعهم ،
تركوا الاستنباط لما لم ينته إليهم عمّن قبلهم ، لرأيت العلم مختلّا.
واعلم أنّ
العلم
الصفحه ٦٠ :
يجد فيه سبيلا إلى مزيّة علم ، وفضل استبانة ، وتلخيص حجّة (١) ، وتحرير دليل ، ثمّ يعرض عن ذلك صفحا
الصفحه ١٧١ : زيادات تحدث في أصول المعاني
، كالذي أريتك فيما بين «زيد كالأسد» و «كأن زيدا الأسد» ، وبأن لا نصيب للألفاظ
الصفحه ٦٢ : في تقديم أو تأخير ، أو حذف وإضمار ، أو غير ذلك مما ليس له أن يصنعه ، وما
لا يسوغ ولا يصحّ على أصول
الصفحه ٧٨ :
التي هي فيها ، والشّقّ الذي يحويها. والمداخل التي تدخل منها الآفة على الناس في
شأن العلم ، ويبلغ
الصفحه ٢٣٨ :
من أن يخفى.
وجملة الأمر
أنه إن قيل : «إنه ليس في الدنيا علم قد عرض للناس فيه من فحش الغلط ، ومن
الصفحه ١٣٠ : «الرجل» بكل صفة تقرنها إليه جنسية.
وهكذا القول في
«المصادر» ، تقول : «العلم» و «الجهل» و «الضّرب
الصفحه ١٨ : العلم به ، وطلب الوصول إليه ، والحجة فيه وبه ظاهرة لمن
أرادها ، والعلم بها ممكنا لمن التمسه؟ فإذا كنت لا
الصفحه ١٦٥ : العلم بأنفس الفروق والوجوه فنستند إلى اللغة ، ولكنا
أوجبناها للعلم بمواضعها ، وما ينبغي أن يصنع فيها