الصفحه ١٦ : المعوّل فيها ، وفي
علم الإعراب الذي هو لها كالناسب الذي ينميها إلى أصولها ، ويبيّن فاضلها من
مفضولها
الصفحه ٣٥٩ : مضبوطة قد اشترك الناس في العلم بها ،
واتّفقوا على أن البناء عليها ، إذا أخطأ فيها المخطئ ثم أعجب برأيه
الصفحه ٤٥ :
ذكرتها فيه على ذكر (١) منك أبدا ، فإنها عمد (٢) وأصول في هذا الباب ، إذا أنت مكّنتها في نفسك
الصفحه ٢٦٦ : كلام. وإنّا لنراه يأتي في كلامه بنظم لا يحسنه المتقدّم في علم
النحو.
قيل : هذه شبهة
من جنس ما عرض
الصفحه ٢٨٨ : كلام المخلوقين ، من غير أن يكونوا قد قالوا فيه
قولا يشفى من شاكّ غليلا ، ويكون على علم دليلا ، وإلى
الصفحه ٣٥ : العلم بها ، لكفى مثله في معرفة الصناعات كلّها.
فكان يكفي في معرفة نسج الديباج الكثير التّصاوير أن تعلم
الصفحه ٣٥٣ : لك بصفة.
وإذا قلنا في
العلم باللغات من مبتدأ الأمر أنه كان إلهاما ، فإن الإلهام لا يرجع إلى معاني
الصفحه ٣ : الجرجاني ت ٤٧١ أو ٤٧٤ ه ، وهو من هو في رسوخ
قدمه وعلو مكانته وتقدمه في هذا العلم الذي تناثرت كتابات الناس
الصفحه ١٤ : «شين
أشين (٥)» من أعماله لها.
فهذا في فضل
العلم لا تجد عاقلا يخالفك فيه ، ولا ترى أحدا يدفعه أو ينفيه
الصفحه ٣٥٦ : أنهم أوّل شيء عدموا
العلم به نفسه ، من حيث حسبوه شيئا غير توخّي معاني النحو ، وجعلوه يكون في الألفاظ
الصفحه ٢٥٩ : اللّفظ محسوسة ، لأنها لو كانت كذلك ، لكان ينبغي أن
يستوي السامعون للفظ الفصيح في العلم بكونه فصيحا. وإذا
الصفحه ٣٥٥ : الفائدة في العلم بها
__________________
(١) سبق تخريجه (ص
٣٤٢).
الصفحه ٤٣ : النطق بالألفاظ على حذوها ، لكان ينبغي أن لا يختلف حال اثنين في العلم
بحسن النظم أو غير الحسن فيه
الصفحه ١٨٧ : العلم بأن ذلك حقّه وأنه الصواب ، إلى فكر وروية فلا مزيّة. وإنّما تكون
المزيّة ويجب الفضل إذا احتمل في
الصفحه ٢٤٣ : عند المخاطب ، مثله عند المتكلم ، لأنّه إذا وقعت الحاجة في العلم إلى
الصفة ، كان الاحتياج إليها من أجل