الصفحه ٢٢٨ : في أوّل
الفصل الثاني من قولك : «إنّما جاءني زيد لا عمرو» ، وتراها كذلك تدور في الكتب
للكشف عن معان
الصفحه ٢٢٩ : لا يكون إلّا من أولي الألباب لم يحسن العطف «بلا» فيه ،
كما يحسن فيما لا يختصّ بالمذكور ويصحّ من غيره
الصفحه ١٠٥ :
إلى المفعول فقلت : «ضرب زيد عمرا» ، كان غرضك أن تفيد التباس الضّرب الواقع من
الأول بالثاني ووقوعه عليه
الصفحه ١٧٩ : الثانية لا تتّصل بالأولى ولا تكون
منها بسبيل ، حتى تجيء بالفاء فتقول : «بكّرا صاحبيّ قبل الهجير ، فذاك
الصفحه ٩٠ : . القاموس / بذّ /
(٤٢٢).
(٣) بديا : بداوة
الشيء أول ما يبدأ منه. القاموس / بدا / (١٦٢٩).
(٤) البيت
الصفحه ٧٣ : ، مبيّنا أن ذلك الإسناد وتلك النسبة إلى
ذلك الأوّل ، إنّما كانا من أجل هذا الثاني ، ولما بينه وبينه من
الصفحه ٦٣ : .
أفلا ترى أن
أول شيء يروقك منها قوله : «هو المرء أبدت له الحادثات» ، ثم قوله : «تنقّل في
خلقي سؤدد
الصفحه ١١٣ :
ديوانه ، وهما في الأغاني (٤ / ٣٤٩) ، ويروى البيت الأول في الأغاني : «من يلملما»
بدل «أو بيلملما». الأجزاع
الصفحه ١٦٥ : والألسنة مبلغ من نشأ
عليها ، وبدئ من أوّل خلقه بها» ، وأشباه هذا مما يوهم أن المزية أتتها من جانب
العلم
الصفحه ١١١ : ذلك من الأوّل استغناء بدلالته
في الثاني عليه ، ثمّ هو على ما تراه وتعلمه من الحسن والغرابة ، وهو على
الصفحه ١٦٢ : على «تولّوا بغتة» ، دون ما يليه من قوله : «ففاجأني» ، لأنا
إن عطفناه على هذا الذي يليه أفسدنا المعنى
الصفحه ٢٩٩ : ء : بمعنى حط
وبمعنى بعد والأولى أولى بالمقام أي : حط بصدره.
(٢) صدر بيت لامرئ
القيس من معلقته المشهورة
الصفحه ١٨٨ :
الصورة المبهجة والمنظر الرّائق والحسن الباهر ، إلى الشيء الغفل الذي لا
تحلى منه بكثير طائل ، ولا
الصفحه ١٤٣ :
مسلوك ، والجهة التي منها تعرف غير معروفة ، وأنا أكتب لك أصلا في «الخبر»
إذا عرفته انفتح لك وجه
الصفحه ٥٢ : وقوة بطشه سواء» ، فتدع ذلك وتقول : «رأيت أسدا». وضرب
آخر من «الاستعارة» ، وهو ما كان نحو قوله : [من