الصفحه ١٨١ : : فلمّا
انصرفت حدّثت أبي ، قال : أخطأ ابن شبرمة حين أنكر على ذي الرّمة ما أنكر ، وأخطأ
ذو الرمة حين غيّر
الصفحه ١٩٨ : في هذا على معنى أنّه لو كان الكلام قد جيء به على ظاهره ولم يقصد
إلى الذي ذكرنا من المبالغة والاتساع
الصفحه ٣١ : والإسكان ، أو ككلامنا مثلا على التثنية وجمع السلامة ،
لم كان إعرابهما على خلاف إعراب الواحد ، ولم تبع النصب
الصفحه ١١١ : ذلك من الأوّل استغناء بدلالته
في الثاني عليه ، ثمّ هو على ما تراه وتعلمه من الحسن والغرابة ، وهو على
الصفحه ١٤٦ : : «أدعوتموهم
أم صمتّم».
ويدل على أن
ليس مجيء الجملة من المبتدأ والخبر حالا بغير «الواو» أصلا ، قلّته
الصفحه ١٨٧ : مع ذلك على ما يكون عليه إذا أعملت فيه الفعل فقلت : «ما يدرك المرء كلّ ما
يتمناه» ، «ما يدعو كلّ رأي
الصفحه ٢٢٥ : المبتدأ والخبر ، إن كانا بعد «إنّما» على العبرة التي ذكرت لك في الفاعل
والمفعول ، إذا أنت قدّمت أحدهما على
الصفحه ١٤ : ، حتى يكون عن العلم صدره (٢) ، وحتى يتبيّن ميسمه (٣) عليه وأثره. ولم نر قدرة قطّ كسبت صاحبها مجدا
الصفحه ١٦ : في موضع النصب ، أو يخطئ فيجيء باللفظة على غير ما هي
عليه في الوضع اللغويّ ، وعلى خلاف ما ثبتت به
الصفحه ١٧ :
لأنه بإيثارهم الجهل بذلك على العلم ، في معنى الصادّ عن سبيل الله ،
والمبتغي إطفاء نور الله تعالى
الصفحه ٣٠ : لأنهم لا يجدون بدّا من أن يعترفوا بالحاجة إليه فيه ؛ إذ
كان قد علم أنّ الألفاظ مغلقة على معانيها حتى
الصفحه ٩٤ :
ويزيدك بيانا
أنه إذا كان الفعل مما لا يشكّ فيه ولا ينكر بحال ، لم يكد يجيء على هذا الوجه ،
ولكن
الصفحه ٩٩ : امرأة
، وذاك لأنّ الخبر ينقض النّفي يكون حيث يراد أن يقصر الفعل على شيء ، وينفى عمّا
عداه. فإذا قلت
الصفحه ١٣٦ : المعاني ، ودخل عليه الغلط في كثير من الأمور ، والله الموفّق
للصواب.
فروق في الحال لها فضل تعلّق بالبلاغة
الصفحه ١٣٩ : الكامل]
ولقد أمرّ
على اللّئيم يسبّني ،
فمضيت ، ثمّت
قلت : لا يعنيني