الصفحه ٢٤٢ : الأسود
الدؤلي في ديوانه ، والأغاني (١١ / ١٧) ، والبيت في كتاب سيبويه (١ / ٨٥).
الصفحه ٢٥٠ : الرّدّ».
أم ترى الجاحظ
حين قال في كتاب النبوة : «ولو أنّ رجلا قرأ على رجل من خطبائهم وبلغائهم سورة
الصفحه ٢٥٤ : الغريب من غير شبهة إلى «المعاظلة»
التي هي التعقيد.
وقال الجاحظ في
«كتاب البيان والتّبيين» : «ورأيت
الصفحه ٢٥٩ :
قرأت به
الورهاء شطر كتاب (١)
لأنهم لم
يضحكوا إلّا من عدم التعلّق ، ولم يجعله أبو تمام جنونا
الصفحه ٢٧٣ : تقول
مثلا في «الشّرجب» (١) إنه الطويل ، وفي «القطّ» إنه الكتاب ، وفي «الدّسر»
إنه المسامير. ومن صار
الصفحه ٢٧٦ : الجرجاني (ت ٣٩٢) صاحب كتاب «الوساطة بين المتنبي وخصومه». شذرات الذهب (٣
/ ٥٦).
الصفحه ٢٨٤ :
يؤدّي إلى أن لا تكون الكناية عنهما ، ولكن عن غيرهما؟
وقد ذكرت هذا
في صدر الكتاب ، وذكرت أن السبب في أن
الصفحه ٣٠١ : عدم التوفيق ،
وشدّة الضّلال عن الطريق.
فصل
[في ختام كتابه دلائل الإعجاز يصف به عمله]
قد بلغنا في
الصفحه ٣١٥ : (٢٠٥) ، ونسبه ابن جني في كتابه الخصائص للطائي الكبير (ص
١١٧) ، والبيت من بعض أبيات منها :
البين
الصفحه ٣١٩ : جمهرة اللغة (ص ٧٥) ، وكتاب الصناعتين (ص ٣٩) ط ١
دار الكتب العلمية. ويسبقه بيت يقول فيه :
كانت
الصفحه ٣٣٨ : الحميد الكاتب» فقال لابن
الزيّات :
لتفنّنت في الكتابة حتّى
عطّل الناس فنّ عبد
الصفحه ٣٦١ : طائر.
(٢) الديوان (١ / ٣٨٧)
يمدح إسحاق بن كنداج.
(٣) أي الآمدي صاحب
كتاب الموازنة (١ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨
الصفحه ٣٦٤ : ، وباعثا للأريحية ، لا يكون إذا
قيل : «نفس عصام سودته» شيء منه البتّة.
«تم الكتاب»
«في أواسط شهر ربيع
الصفحه ٣٦٥ :
٦٨
المدخل في دلائل الإعجاز ـ وهو مقدمة
الكتاب لمؤلفه
٧
فصل : القول
في التقديم
الصفحه ٣٦٦ :
٢٦٨
فصل : في
مسائل «إنما» ومواقعها
٢١٤
فصل : في
ختام كتابه دلائل الإعجاز يصف به