الصفحه ٢٩٠ : ثعلبا قد سمّى كتابه «الفصيح» (١) ، مع أنه لم يذكر فيه إلّا اللغة والألفاظ المفردة ،
وكان محالا إذا قيل
الصفحه ٢٩١ : الفتح.
ثم إنّ فيما
أودعه ثعلب كتابه ، ما هو أفصح ، من أجل أن لم يكن فيه حرف كان فيما جعله أفصح منه
الصفحه ٢٩٨ : العرب (ذرق) ، (طعم) ، (كسا) ، وتاج العروس
(طعم) ، (كسا) ، وكتاب العين (١ / ١٤٣) ، وبلا نسبة في تلخيص
الصفحه ٣٠٦ : آخر من هذا الكتاب (٢) أيضا ، أنشد لإبراهيم بن المهديّ : [من السريع]
يا من لقلب
صيغ من صخرة
الصفحه ٣٢٢ : ) ، وفصل المقال (ص ١٧٣)
، وكتاب الأمثال (ص ١١٦) ، وكتاب الأمثال لمجهول (ص ٢٢) ، والمستقصى (١ / ٢٨٩) ،
ومجمع
الصفحه ٥ : ، غير أننا قد حجبنا أكثر تعليقاتنا لنشرها في دراسة
مستقلة لئلا يطول حجم الكتاب وتثقل تكلفته على مبتغيه
الصفحه ١٧ : يتصدّى للناس فيمنعهم عن أن يحفظوا كتاب الله تعالى ويقوموا به ويتلوه
ويقرءوه ، ويصنع في الجملة صنيعا يؤدّي
الصفحه ١٩ : الحديث عن
عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، ذكره المرزبانيّ (٣) في كتابه
__________________
(١) وهي الكثرة
الصفحه ٢٠ : الأغاني (١٨ / ٦٢) ، والمرزباني في كتابه «معجم الشعراء» (٧٦).
(٤) انظر الأغاني (١٨
/ ١٢٣).
(٥) البيتان
الصفحه ٢٨ : ، ولم أرده له ، وأردته لأعرف به مكان بلاغة ، وأجعله
مثالا في براعة ، أو أحتجّ به في تفسير كتاب وسنّة
الصفحه ٢٩ : الشعراء بأنه قد ذمّوا في كتاب الله تعالى ، فما أرى عاقلا يرضى به أن
يجعله حجّة في ذمّ الشعر وتهجينه
الصفحه ٣٢ : التي لا يرضاها العاقل ، فتنكروا أن يكون بكم حاجة في كتاب الله تعالى ،
وفي خبر رسول الله
الصفحه ٣٧ : (٥) في ظاهر مقلّد ، ومستبينا في صورة شاكّ وأن يسألك
السائل عن حجّة يلقى بها الخصم في آية من كتاب الله
الصفحه ٤١ : ).
(٣) البيت في ديوانه
، والكتاب (١ / ١٦٥) ، والمقاصد النحوية (٣ / ٥٣١).
(٤) في ديوانه
المجموع ، وهو بلا نسبة
الصفحه ٦٥ : حين أتاه كتاب
خالد بالفتح في هزيمة الأعاجم : [من الوافر]
تمنّانا
ليلقانا بقوم