الصفحه ١٠ : جملتين ، تكون الثّانية جوابا للأولى.
وجملة الأمر
أنه لا يكون كلام من حرف وفعل أصلا ، ولا من حرف واسم
الصفحه ١٣ : العظم ؛ ونعلم أيّ
أحقّ منها بالتّقديم ، وأسبق في استيجاب التعظيم ، وجدنا العلم أولاها بذلك ،
وأوّلها
الصفحه ١٦ : ، فجعلت تظهر الزّهد في كل واحد من النوعين ، وتطرح كلّا من الصنفين ،
وترى التشاغل عنهما أولى من الاشتغال
الصفحه ١٧ : ، ويأثرها الثاني عن الأوّل ، فمن حال بيننا وبين ما له
كان حفظنا إيّاه ، واجتهادنا في أن نؤدّيه ونرعاه ، كان
الصفحه ٢٠ : الشراب ومفردها شارب وشروب ، والشّريب : المولع بالشراب. والانتشاء :
أول السّكر ومقدماته ، وقيل : هو السكر
الصفحه ٢١ : آثار الماضين ، مخلّدة في الباقين
، وعقول الأوّلين ، مردودة في الآخرين ، وترى لكل من رام الأدب ، وابتغى
الصفحه ٢٣ : سيرة ابن هشام وعلى غير الرواية أيضا.
فرواية الأوّل :
وإنّا لعمر الله إن جدّ ما أرى
الصفحه ٣١ : الفعل ، لأن الفعل ثان للاسم ،
والاسم المقدّم والأوّل ، وكلّ ما جرى هذا المجرى؟.
قلنا : إنّا
نسكت عنكم
الصفحه ٣٣ : عليه النّكث والغدر ، ولا
تظنّ به الخيانة والمكر ـ أولى منك بذلك وأجدر ، وحقّه عليك أكبر.
ثم إن التّوق
الصفحه ٣٤ : ، وتستوي الأقدام في العجز.
وهذه جملة قد
يرى في أوّل الأمر وبادئ الظنّ ، أنها تكفي وتغني ، حتى إذا نظرنا
الصفحه ٤٥ : مفعولا ، أو تعمد إلى اسمين فتجعل أحدهما خبرا عن الآخر
، أو تتبع الاسم اسما على أن يكون الثاني صفة للأول
الصفحه ٤٧ : أخذنا
بالأوّل ، لزمنا أن نقصر الفضيلة عليه حتى لا يكون الإعجاز إلا به وفيه ، وفي ذلك
ما لا يخفى من
الصفحه ٥٤ : أسدا» ، على قولك : رأيت رجلا لا يتميّز عن الأسد
في شجاعته وجرأته أنك قد أفدت بالأوّل زيادة في مساواته
الصفحه ٥٩ : قوله تعالى : (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ
لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ).
والكلكل : الصدر. والبيت
الصفحه ٦٣ : .
أفلا ترى أن
أول شيء يروقك منها قوله : «هو المرء أبدت له الحادثات» ، ثم قوله : «تنقّل في
خلقي سؤدد