الصفحه ٢٧٧ : ، وقد كففت عادية
البرد عن الناس بنحر الجزر لهم.
(٢) البيت لتأبط شرا
في شرح الحماسة للتبريزي (١ / ٤٩
الصفحه ٢٩٠ : المتوفى سنة (٢٩١ ه) ، وله شروح كثيرة منها شرح المبرد ، كشف
الظنون (٢ / ١٢٧٢).
الصفحه ٣٠٩ : ) ، وفي شرح التبيان على ديوان
للعكبري (١ / ٤١٤) ، وهو مطلع قصيدة قالها في سيف الدولة يعوده من مرض ، اعتل
الصفحه ٣١٤ : : خرج منه دم. قال الشيخ محمد رشيد رضا :
ولعلّ المعنى هنا يصيب أظافره دم الفرائس.
(٥) شرح الحماسة
الصفحه ٣١٩ :
والجمع دبابيج وديابيج.
(٥) البيتان في الشعر
والشعراء لابن قتيبة (٣٣) وشرح ديوان المتنبي للواحدي (١٥٢
الصفحه ٣٣٠ : الهجر والوصل أعجب
والبيت في شرح التبيان للعكبري (١ / ١٣١)
، ويولي الجميل يصنعه ويعطيه
الصفحه ٣٤٣ : والسجع يطول ، ولم يكن غرضنا من ذكرهما
شرح أمرهما ، ولكن توكيد ما انتهى بنا القول إليه من استحالة أن يكون
الصفحه ١٦٢ : المعطوف عليها
الأولى ، ترتبط في معناها بتلك الأولى ، كالذي ترى أنّ قوله : «فكأنّ بينا تهيّبني»
، مرتبط
الصفحه ٢٢٠ : » العاطفة : «إنها تنفي عن الثاني ما وجب للأول» ، ليس المراد به أنها
تنفي عن الثاني أن يكون قد شارك الأول في
الصفحه ١١٦ : دقائقها ،
ويربأ بنفسه عن مرتبة المقلّد الذي يجري مع الظاهر ، ولا يعدو الذي يقع في أوّل
الخاطر ـ أنّ الذي
الصفحه ١٤٩ : الأولى ، وذلك الحكم كونها في موضع جرّ بأنّها صفة للنكرة.
ونظائر ذلك تكثر ، والأمر فيها يسهل.
والذي يشكل
الصفحه ٢٩٩ : أتى بمثل ما أتى بمثل ما أتى به الأوّل ، إذا كان الأوّل قد سبق إلى
شيء فأحدثه ابتداء ، وذلك في الألفاظ
الصفحه ٣٨ : الفضل فيه دافع ، ولا ينكر رجحانه في موازين العقول
منكر.
وليس يتأتّى لي
أن أعلمك من أوّل الأمر في ذلك
الصفحه ١٤٣ : الجملة ،
ولكنّه زيادة في خبر آخر سابق له. فالأوّل خبر المبتدأ ، كمنطلق في قولك : «زيد
منطلق» ، والفعل
الصفحه ١٤٤ : الثانية بالأولى ، فجيء بالواو كما
جيء بها في قولك : «زيد منطلق وعمرو ذاهب» و «العلم حسن والجهل قبيح