الصفحه ٢٨٨ : أنك لا ترى نوعا من أنواع العلوم إلّا وإذا تأملت كلام الأوّلين الذين علّموا
الناس ، وجدت العبارة فيه
الصفحه ٢٩٢ : شرحا شافيا.
وليس هذا
الضّرب من الاستعارة بدون الضرب الأول في إيجاب وصف «الفصاحة» للكلام ، لا بل هو
الصفحه ٢٩٦ : هو أولها في هجاء بني ربيع ابن
الحارث رهط مرة بن محكان والبيتان اللذان بعده :
عتلّون ، صخابوا
الصفحه ٣٠٤ : أوّل كتاب «عبد الرحمن» ، ثم
لا ترى أحدا من هؤلاء الذين لهجوا بجعل الفضيلة في «اللّفظ» ، يفكّر في ذلك
الصفحه ٣٣٣ : في الأغاني (٩ / ٣٦٠) من قصيدة له أنشدها الوليد بن
عبد الملك أوّلها :
عرف الديار توهّما
الصفحه ٣٣٤ : السّنّ
والثنيّة من الأضراس : أول ما في الفم والثنية : طريق العقبة أو الطريقة في الحيل
كالنّقب. والثغر
الصفحه ٣٣٥ : وجهه ، وقيل : حرّ الوجه : ما بدا من الوجنة. وجاء
البيت الأول بلفظ «فكره» بدلا من «وكره». والضمير «هو
الصفحه ٣٣٩ : لأنه أول شيء يؤدّي إلى أن يكون القرآن معجزا ، لا
بما به كان قرآنا وكلام الله عزوجل ، لأنه على كل حال
الصفحه ٣٤٠ : ما
يذكرون ، وأوّل ما يوردون.
وتراهم يذكرون
من «الاستعارة» قوله عزوجل : (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ
الصفحه ٣٤٤ : فيما بين شيئين ، والأصل والأوّل هو «الخبر».
وإذا أحكمت العلم بهذا المعنى فيه ، عرفته في الجميع. ومن
الصفحه ٣٥٤ :
فيما بين شيئين ، والأصل والأوّل هو «الخبر» ، وإذا أحكمت العلم بهذا
المعنى فيه عرفته في الجميع. ومن
الصفحه ٣٥٧ :
(١ / ٢٨٢) يودع إبراهيم بن حسن بن سهل.
(٣) البيت في ديوانه
، وفلتات الشيب أول ما أسرع إليه من الشيب.
الصفحه ٣٦٢ : وينقّط عليه ، قال فدفع إليّ
القصيدة التي أوّلها : [من الطويل]
أتحت ضلوعي
جمرة تتوقّد (٣)
وقال