الصفحه ٣٢٧ :
وقول أبي هفّان
: [من الرمل]
أصبح الدّهر
مسيئا كلّه
ما له إلّا
ابن يحيى
الصفحه ٣٦٠ :
الغامضة الدقيقة ، أعجب طريقا في الخفاء من هذا. وإنك لتتعب في الشيء نفسك
، وتكدّ فيه فكرك ، وتجهد
الصفحه ٣٠٥ :
بالمعنى شيئا ، وترون أنه لا يحدث فيه مزية على وجه من الوجوه. وإذا كان
كذلك ، فمن أين ، ليت شعري
الصفحه ٣٠٦ :
وقال لبيد : [من
المنسرح]
أخشى على
أربد الحتوف ، ولا
أرهب نوء
السّماك والأسد
الصفحه ٣١٠ :
مع قول البحتري
: [من الكامل]
ظللنا نعود
الجود من وعكك الّذي
وجدت وقلنا
الصفحه ٣٣٧ :
ولأبي تمام : [من
الطويل]
إليك أرحنا
عازب الشّعر بعد ما
تمهّل في روض
المعاني
الصفحه ١٠ :
المفرد ، لكان الذي قالوه في كلمة التوحيد من أن التقدير فيها : «لا إله
لنا ، أو في الوجود ، إلّا
الصفحه ٤٧ :
أي لا أمدحه
بشيء إلّا صدّقني الناس فيه.
ومنه ما يكون
فيه بعض الكلفة على اللسان ، إلّا أنّه لا
الصفحه ٧٩ :
يسيرا ، من أين كان نظم أشرف من نظم؟ وبم عظم التفاوت ، واشتد التباين ،
وترقّى الأمر إلى الإعجاز
الصفحه ٩٣ : به ، فالموضع موضع تكذيب.
أو فيما القياس
في مثله أن لا يكون ، كقوله تعالى : (وَاتَّخَذُوا مِنْ
الصفحه ١٠٥ : أكثر ، وممّا يظهر بسببه من الحسن والرونق أعجب وأظهر.
وهاهنا أصل يجب
ضبطه ، وهو أن حال الفعل مع
الصفحه ١٠٦ : ] ، وقوله (وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى
وَأَقْنى) [القمر : ٤٨] ، المعنى هو الذي منه الإحياء والإماتة والإغنا
الصفحه ١٨٥ :
من حال النّصب أنه يقتضي أن يكون المعنى على أنه قد صنع من الذّنب بعضا وترك بعضا
، فاعلم أنّ الرّفع على
الصفحه ٢١٦ :
فإن قلت : إن
سبب ذلك أن «أحدا» لا يقع إلّا في النّفي وما يجري مجرى النفي من النهي والاستفهام
، وأن
الصفحه ٢٢٠ : الفعل ، بل أنها تنفي أن يكون الفعل الذي
قلت إنه كان من الأوّل ، قد كان من الثاني دون الأوّل. ألا ترى أن