الصفحه ١٥ :
الفطرة ، وأنه لا عيب أعيب عند الجميع من عدمه ، ولا ضعة أوضع من الخلوّ
عنه ، فلم يعاد إذن إلّا من
الصفحه ١٧٦ : من شرط البلاغة أن يكون المعنى الأوّل الذي تجعله دليلا على المعنى
الثاني ووسيطا بينك وبينه ، متمكّنا
الصفحه ٢٧١ : قد بدا
لك في صورة آنق وأحسن ثم نظرت إلى قول أرطاة بن سهيّة : [من البسيط]
إن تلقني لا
ترى غيري
الصفحه ٣٢٩ :
وقول أبي تمام
: [من الكامل]
إذا سيفه أضحى
على الهام حاكما
غدا العفو
منه وهو
الصفحه ٣٤٨ :
يصحّ أن يقال : «ضرب زيد» ، إلا إذا كان الضرب قد وجد من زيد. وكذلك يجب في
النّفي أن لا يصح أن يقال
الصفحه ٣٥٠ :
بالفرزدق ، وأن يقتضى له بالسّبق إليه ، إذ ليس في الجملة التي بنى عليها
ما يوجب شيئا من ذلك
الصفحه ٣٥٩ :
الحسن. ثم لا يعلم أنه قد أحسن. فأمّا الجهل بمكان الإساءة فلا تعدمه ،
فلست تملك إذا من أمرك شيئا
الصفحه ٣٩ :
الدّلالة حتى تكون هذه أدلّ على معناها الذي وضعت له من صاحبتها على ما هي
موسومة به ، حتى يقال إن
الصفحه ١٠٤ :
الأصل : حتى
قلت : «هو داسع نفسه» ، أي حسبته من شدة التثاؤب ، ومما به من الجهد ، يقذف نفسه
من جوفه
الصفحه ١٦٦ : أعجب شأنا ، من هذه التي نحن بصددها ، ولا أكثر تفلّتا من الفهم
وانسلالا منها ، وأنّ الذي قاله العلما
الصفحه ١٨٣ :
قد حمله الجميع
على أنه أدخل نفسه من رفع «كلّ» في شيء إنما يجوز عند الضرورة ، من غير أن كانت به
الصفحه ٢٧٠ :
مزية على الذي
يعقل من قولهم : «الطبع لا يتغير» ، و «لا يستطيع أن يخرج الإنسان عمّا جبل عليه»
وأن
الصفحه ٣١٦ :
مع قول أبي
تمام : [من الطويل]
فلا تحسبا
هندا لها الغدر وحدها
سجيّة نفس
كلّ
الصفحه ٣٢٠ :
وقول البحتري :
[من الوافر]
ألم تر
للنّوائب كيف تسمو
إلى أهل
النّوافل
الصفحه ٣٢٥ :
وقول أبي وجزة
: [من الوافر]
أتاك المجد
من هنّا وهنّا
وكنت له
بمجتمع السّيول