الصفحه ١٨٢ :
كادُوا يَفْعَلُونَ) [البقرة : ٧١] في أنه نفي معقّب على إثبات ، وأن ليس المعنى على أن رؤية
كانت من بعد أن
الصفحه ١٩٤ :
وصيّرني هواك
وبي
لحيني يضرب
المثل (١)
وقوله : [من
مجزوء الوافر
الصفحه ١٣٣ : يكون
العلم ، وما عداه تخيّل» ، و «هذا هو الشعر ، وما سواه فليس بشيء». وذلك أظهر من
أن يخفى.
وضرب آخر
الصفحه ٣٥١ :
شيئا غير الذي كان ، وأنه يتغير في ذاته ، فاعلم أنّ ما كان من الشعر مثل
بيت بشّار : [من الطويل
الصفحه ٢٧٦ :
اسمه ، فإذا جعلوا «الرجل» بحيث لا تنقص شجاعته عن شجاعة الأسد ولا يعدم
منها شيئا ، قالوا : «هو أسد
الصفحه ٢٩٩ : ءت بلفظ «بجوزه» بدلا من «بصلبه» ، والبيت في الإيضاح (ص ٢٦٥) ،
والبيتان في المعاني والبيان للطيبي (ص ٣٢٠
الصفحه ٨٤ : ، هذا ، إذا جعلته لا يكون منه الفعل للعجز ، ولأنّه
ليس في وسعه.
وقد يكون أن
تجعله لا يجيء منه ، لأنه
الصفحه ٦٥ :
صاحبه ، ولا تقضي له بالحذق والأستاذية وسعة الذّرع وشدة المنّة (١) ، حتى تستوفي القطعة وتأتي على
الصفحه ٢٨ :
وليضعه حيث أراد ، فليس يعنينا أمره ، ولا هو مرادنا من هذا الذي راجعنا
القول فيه.
وهذا هو الجواب
الصفحه ٧٨ :
بإنسان بعينه ، ولا يبالون من أوقعه ، كمثل ما يعلم من حالهم في حال
الخارجيّ يخرج فيعيث ويفسد
الصفحه ١٥٣ :
ولا شبهة في أن التشبيه بمن في أذنيه وقر أبلغ وآكد في جعله كذلك ، من حيث
كان من لا يصحّ منه السمع
الصفحه ٢٣٥ :
وإذا كان الأمر
كذلك ، فينبغي لنا أن ننظر في الجهة التي يختصّ منها الشّعر بقائله.
وإذا نظرنا
الصفحه ١١٠ :
بالفعل مطلقا ، وما ذاك إلّا أن الغرض في أن يعلم أنه كان من الناس في تلك
الحال سقي ، ومن المرأتين
الصفحه ١٢٠ :
ومن ذلك قوله
تعالى : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) [فاطر
الصفحه ٢٨٨ :
أن أوهموا أنفسهم وهما كاذبا أنهم قد أبانوا الوجه الذي به كان القرآن
معجزا ، والوصف الذي به بان من