الصفحه ٢٨١ : من هذا اللفظ الذي تسمعه ،
ولكنك تعرفه بأن تستدلّ عليه بمعناه ، وعلى ما مضى الشرح فيه.
وإذ قد عرفت
الصفحه ٢٣١ : ».
__________________
(١) البيت بلا نسبة
في الإيضاح (١٣٠) ، وشرح المرشدي على عقود الجمان (١ / ١٤٥) ، والمعنى : أنه قد
علم أن لا
الصفحه ١٣٧ : الجرجاني في الإشارات (١٣٥) ، وشرح عقود
الجمان (١ / ٢٢٣). جنان الليل : شدة ظلمته وادلهمامه. سرباله لم يخرق
الصفحه ١٥٦ : ، والطيبي في
التبيان (١٤٢) ، وشرح المرشدي على عقود الجمان (١٨٢) ، وهو غير منسوب. الغمرة :
الشدة.
الصفحه ١٧٣ : البيعة
واختلاف العزم في الفعل وتركه ، على ما مضى الشرح فيه.
وإذ قد عرفت
هذه الجملة ، فهاهنا عبارة
الصفحه ٢٩٨ : في
ديوانه ص (١٠٨) ، والأزهية ص (١٧٥) ، والأغاني (٢ / ١٥٥) ، وخزانة الأدب (٦ / ٢٩٩)
، وشرح شواهد
الصفحه ١٠١ : بنصب «ديار»
، على إضمار فعل ، كأنه قال : اذكر ديار ميّة.
ومن المواضع
التي يطّرد فيها حذف المبتدأ
الصفحه ١٦٧ : ، ورأى أن ينحله بعض الفضيلة ، لم يعرف غير «الاستعارة»
، ثم لا ينظر في حال تلك «الاستعارة» أحسنت بمجرّد
الصفحه ٣٢ :
تخصيص ولا توضيح ، ولكن يؤتى بها مؤكّدة كقولهم : «أمس الدّابر» وكقوله
تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصفحه ١٠٢ :
هلالان ،
حمّالان في كلّ شتوة
من الثقل ما
لا تستطيع الأباعر (١)
«حمّالان» ، خبر
الصفحه ٦٩ : في العصر الخالي
وفي الأغاني (٣ / ١٩٢) ، وشرح التصريح (١
/ ٣٨٢) ، وشرح شواهد المغني (١ / ٣٤٢
الصفحه ٣٢٦ : محكما. والشزر : الشديد الفتل.
(٢) البيت في الديوان
(٢ / ١٩) ، وفي شرح التبيان للعكبري على ديوان أبي
الصفحه ٣١٧ : )
والرواية فيه «يقطع» بدلا من «تقطع».
(٢) البيت في الديوان
(٢ / ٢٠٦) ، وفي التبيان على شرح ديوان المتنبي
الصفحه ٢٥٥ : : أخذتها عن أبي» (١).
قال : «ورأيتهم
يديرون في كتبهم : أن امرأة خاصمت زوجها إلى يحيى بن يعمر ، فانتهرها
الصفحه ١٨٢ :
وينبغي أن تعلم
أنهم إنما قالوا في التفسير : «لم يرها ولم يكد» ، فبدءوا فنفوا الرؤية ، ثم عطفوا
«لم