الصفحه ٤٦ :
فيه ومن صفته ، بان بذلك أنّ الأمر على ما قلناه ، من أن اللّفظ تبع للمعنى
في النظم ، وأنّ الكلم
الصفحه ٣٢٦ : الطّيب (٢ / ٣٩) ، والبيت من
قصيدة يمدح فيها سيف الدولة ويذكر استنقاذه أبا وائل تغلب بن داود بن حمدان
الصفحه ٣٢٨ :
وقول البحتري :
[من الطويل]
ومن ذا يلوم
البحر إن بات زاخرا
يفيض وصوب
المزن
الصفحه ١٦ : ؛ لتعوّذوا بالله منها ، ولأنفوا لأنفسهم من الرّضا بها ،
ذاك
__________________
(١) وهي الكلمة
الطيبة وهي
الصفحه ٧٤ : (١)
__________________
(١) البيت لأبي الطيب
المتنبي في ديوانه (ص ١٦٨) من قصيدة يمدح فيها سيف الدولة ويذكر نهوضه إلى ثغر
الحدث لمّا
الصفحه ٣٦١ : لأبي الطيب
المتنبي في ديوانه (٢ / ٢٦٢) من قصيدة قالها بالكوفة يرثي أبا شجاع فاتك ويذكر
مسيره من مصر
الصفحه ٥٩ : د. هنداوي (ص ٢٦٥) ، والتبيان للطيبي بتحقيقنا كذلك (ص ٣٢٠). يقال
: ناء بحمله ينوء نوءا : نهض بجهد ومشقة ومنها
الصفحه ١٠٢ :
إذا ذكر ابنا
العنبريّة لم تضق
ذراعي ،
وألقى باسته من أفاخر
الصفحه ١١٣ : : جمع جزعة ، وهي الرملة الطيبة المنبت لا وعوثة فيها.
بيشة : اسم قرية غناء في واد كثير الأهل من بلاد
الصفحه ٢٠٢ :
فتعلم أنه من
قول الآخر : [من الطويل]
يكاد إذا ما
أبصر الضّيّف مقبلا
يكلّمه
الصفحه ١٥٠ : فعطفت على الأول شيئا ليس منه بسبب ، ولا هو ممّا يذكر
بذكره ويتّصل حديثه بحديثه ، لم يستقم. فلو قلت
الصفحه ١٩٥ :
هذا المجاز
الحكميّ بسهولة ، بل تجدك في كثير من الأمر ، وأنت تحتاج إلى أن تهيّئ الشيء
وتصلحه لذلك
الصفحه ٦٨ : (٣)
وكقول البحتري
: [من الطويل]
__________________
(١) البيت في التبيان
للطيبي (٢ / ٤٠٠) بتحقيق د. عبد
الصفحه ٨٣ : يكون ، أو
أنه لا ينبغي أن يكون ، فمثال الأول : [من الطويل]
أيقتلني
والمشرفيّ مضاجعي
الصفحه ١٥٦ :
«قالوا» كما زعمت ، كان الذي يتصوّر فيه أن يكون من هذا الضّرب الثاني ،
وأن يكون المعنى : «وإذا خلو