الصفحه ٨٠ :
قلت : «أفعلت؟» ، فبدأت بالفعل ، كان الشكّ في الفعل نفسه ، وكان غرضك من
استفهامك أن تعلم وجوده
الصفحه ١٤٤ : الثانية بالأولى ، فجيء بالواو كما
جيء بها في قولك : «زيد منطلق وعمرو ذاهب» و «العلم حسن والجهل قبيح
الصفحه ٢٣٦ :
فإن شككت في
استحالته لم تكلّم. وإن قلت : نعم ، هو محال.
قيل لك : فإذا
كان محالا أن يجب في
الصفحه ٢٥٧ :
وإذا ثبت من
حاله أنّه لا يستطيع أن يصنع بالألفاظ شيئا ليس هو لها في اللغة ، وكنّا قد
اجتمعنا على
الصفحه ٢٦١ :
إنما يكون في المعنى. كيف؟ وهم يعتقدون أن اللفظ إذا استعير لشيء ، نقل عن
معناه الذي وضع له بالكلية
الصفحه ٢٧٣ : بالقصاص» كنا قد أدّينا المعنى في تفسيرنا هذا على صورته
التي هو عليها في الآية ، حتى لا نعرف فضلا ، وحتى
الصفحه ٢٨١ :
من حيث يكون القصد بالإثبات فيها إلى معنى ليس هو معنى اللّفظ ، ولكنه معنى
يستدلّ بمعنى اللفظ عليه
الصفحه ٢٨٤ :
عنه ، ولكن في إثباته للذي يثبت له ، وذلك أنا نعلم أن المعاني التي يقصد
الخبر بها لا تتغيّر في
الصفحه ٢٨٨ : كلام المخلوقين ، من غير أن يكونوا قد قالوا فيه
قولا يشفى من شاكّ غليلا ، ويكون على علم دليلا ، وإلى
الصفحه ٣٠١ : السّحر الغالب على قوم فرعون ، ولم يكن قد استحكم في
زمان استحكامه في زمانه ، جعل تعالى معجزة موسى
الصفحه ٣٢٩ : في السّيف حاكم (١)
مع قول المتنبي
: [من الكامل]
له من كريم
الطّبع في الحرب منتض
الصفحه ٣٣٠ :
ويقول أبو تمام
:
«إذن لهجاني
عنه معروفه عندي» (١)
ومتى كان «احتجّ»
و «هجا» واحدا في المعنى
الصفحه ٥٢ :
وتجيء إلى اسم المشبّه به فتعيره المشبّه وتجريه عليه. تريد أن تقول : رأيت
رجلا هو كالأسد في شجاعته
الصفحه ١١٦ :
فصل
[في تحليل مثال آخر للحذف]
قد بان الآن
واتّضح لما نظر نظر المتثبّت ـ الحصيف الراغب في
الصفحه ١٤٦ :
النصب نحو : «اضرب زيدا» ، ووضعوا الجملة ، من المبتدأ والخبر موضع الفعل
والفاعل في نحو قوله تعالى