الصفحه ٢٣٧ : نحلوه إيّاها هي أوصافه على
الصّحّة ، وذهبوا عمّا قدّمنا شرحه من أنّ لهم في ذلك رأيا وتدبيرا ، وهو أن
الصفحه ٢٥٦ : للمزية مكانا دونه.
واعلم أنه قد
يجري في العبارة منّا شيء ، هو يعيد الشّبهة جذعة عليهم ، وهو أنه يقع في
الصفحه ٥٦ : أنّه مطاع
في الحيّ ، وأنهم يسرعون إلى نصرته ، وأنه لا يدعوهم لحرب أو نازل خطب ، إلا أتوه
وكثروا عليه
الصفحه ٢٢٥ :
لو خيّر
المنبر فرسانه
ما اختار إلا
منكم فارسا (١)
الاختصاص في
الصفحه ٥٣ :
وجعل كأنه يقدم الرجل ويؤخّرها على الحقيقة ، كما كان الأصل في قولك : «رأيت
أسدا» ، رأيت رجلا كالأسد
الصفحه ٥٤ :
ظاهره ، والمبالغة التي تدّعي لها ـ في أنفس المعاني التي يقصد المتكلم إليها
بخبره ، ولكنها في طريق إثباته
الصفحه ٦٤ : التنكير في جميع ما أتى به من بعد ، ثم أن قال : «وأنكر
صاحب» ولم يقل : وأنكرت صاحبا ، لا ترى في البيتين
الصفحه ٧٣ : : ٤] ، لم يزيدوا فيه على ذكر الاستعارة ، ولم ينسبوا الشرف إلا
إليها ، ولم يروا للمزيّة موجبا سواها. هكذا ترى
الصفحه ١٧٢ :
وإنا لنراهم يقيسون الكلام في معنى المعارضة على الأعمال الصناعية ، كنسج
الدّيباج وصوغ الشّنف
الصفحه ٢٦٩ : الواحد منها غفلا ساذجا ، لم يعمل
صانعه فيه شيئا أكثر من أن أتى بما يقع عليه اسم الخاتم إن كان خاتما
الصفحه ٣٦٠ :
الغامضة الدقيقة ، أعجب طريقا في الخفاء من هذا. وإنك لتتعب في الشيء نفسك
، وتكدّ فيه فكرك ، وتجهد
الصفحه ٣٦٦ : ضربان
١٧٣
فصل : منه في
اختصاص القول بقائله
٢٣٤
فصل : من
دلالة المعنى على
الصفحه ١٦ :
وأن يستعمل اللفظ الغريب ، والكلمة الوحشيّة ، فإن استظهر للأمر وبالغ في
النظر ، فأن لا يلحن فيرفع
الصفحه ٤٣ :
في أن لا حال للفظة مع صاحبتها تعتبر إذا أنت عزلت دلالتهما جانبا؟ وأيّ
مساغ للشكّ في أنّ الألفاظ لا
الصفحه ٧٨ :
بإنسان بعينه ، ولا يبالون من أوقعه ، كمثل ما يعلم من حالهم في حال
الخارجيّ يخرج فيعيث ويفسد