الصفحه ٣٣٣ :
نظر المثقّف
في كعوب قناته
حتّى يقيم
ثقافة منادها (٢)
كعب بن زهير : [من
الطويل
الصفحه ٢٦٧ : خطأ ، فليس إلّا
تركه والإعراض عنه.
ولو لا أنّا
نحبّ أن لا ينبس أحد في معنى السّؤال والاعتراض بحرف
الصفحه ٣١٣ : (١)
وقول البحتري :
[من الطويل]
تناذر أهل
الشّرق منه وقائعا
أطاع لها
العاصون في بلد
الصفحه ١٩٢ :
متروكة على ظاهرها ، ويكون معناها مقصودا في نفسه ومرادا من غير تورية ولا
تعريض.
والمثال فيه
قولهم
الصفحه ٣٦٥ :
فهرس المحتويات
المقدمة
٣
فصل : في
النظم يتحد في الوضع ، ويدق فيه الصنع
الصفحه ٢٨٢ :
فيه كناية أو استعارة أو تمثيل ، كان لذلك فصيحا ، لوجب أن يكون إذا لم
توجد فيه هذه المعاني فصيحا
الصفحه ٧٩ : ، وإلى أن يقهر أعناق الجبابرة؟ أو هاهنا أمور أخر نحيل
في المزيّة عليها ، ونجعل الإعجاز كان بها ، فتكون
الصفحه ٢١١ :
و «غيرها إبلا وشاء» لم يكن شيئا. وذلك أنّ «إنّ» كانت السبب في أن حسن حذف
الذي حذف من الخبر ، وأنها
الصفحه ٢٦٥ :
يكون رائيا له ، وأن يكون الشيء موجودا في نفسه ، كذلك لا يكون تخيّله أنّه
كأنّه ينطق بالألفاظ
الصفحه ٥٨ :
وله : [من
الطويل]
يناجيني
الإخلاف من تحت مطله
فتختصم
الآمال واليأس في صدري
الصفحه ٢٥٥ : : أخذتها عن أبي» (١).
قال : «ورأيتهم
يديرون في كتبهم : أن امرأة خاصمت زوجها إلى يحيى بن يعمر ، فانتهرها
الصفحه ٢٦٠ :
كانت «الفصاحة» صفة للفظ «اشتعل» ، لكان ينبغي أن يحسّها القارئ فيه حال
نطقه به. فمحال أن تكون للشي
الصفحه ٢٦٤ :
من أجل ذلك كأنّها لفظة واحدة؟ فإن كنت لا تشكّ أن الاتّحاد الذي تراه هو
في المعاني ، إذ كان من فساد
الصفحه ٢٧٦ : » وإذا وصفوه بالتّناهي في الخير والخصال الشريفة ، أو
بالحسن الذي يبهر قالوا : «هو ملك» وإذا وصفوا الشي
الصفحه ٣٥٥ : .
وجملة الأمر أن
الخبر وجميع معاني الكلام معان ينشئها الإنسان في نفسه ، ويصرّفها في فكره ،
ويناجي بها قلبه