الصفحه ٤٨ :
وإن تعسّف
متعسّف في تلاؤم الحروف ، فبلغ به أن يكون الأصل في الإعجاز ، وأخرج سائر ما ذكروه
في أقسام
الصفحه ١٣٤ : ).
(٢) ذكره ابن منظور
في اللسان مادة «لذا» (١٥ / ٢٤٥).
(٣) الجنائب : رجل
جنيب كأنه يمشي في جانب والجنيبة
الصفحه ١٣٨ : : «أتيته فوجدته جالسا» ، فيكون «جالسا» حالا ، ذاك لأن «وجدت» في مثل هذا
من الكلام لا تكون المتعدّية إلى
الصفحه ٣١٥ : (٢٠٥) ، ونسبه ابن جني في كتابه الخصائص للطائي الكبير (ص
١١٧) ، والبيت من بعض أبيات منها :
البين
الصفحه ٣٣٢ : في
ذلك ما تراه إذا أنت تأمّلت قول أبي العتاهية : [من الكامل]
جزي البخيل
عليّ صالحة
الصفحه ٣٦٤ : : «عندي قرى كلّ نازل ، ورضى كلّ ساخط ، وخطبة من لدن تطلع الشمس إلى أن
تغرب ، آمر فيها بالتواصل ، وأنهى
الصفحه ٦٧ :
انظر إلى
التنكير في قوله «كأن رماحا».
ومثل قول ابن
البواب : [من مجزوء الوافر]
أتيتك
الصفحه ٢٣٨ : كان لفظ «أسد» قد نقل عمّا وضع له في اللغة ، وأزيل عنه ، وجعل يراد به «الشجاع»
هكذا غفلا ساذجا ، فمن
الصفحه ٣٣٥ : .
(٢) الأبيات في
الأغاني (٢ / ٣٠٣) قالها عقال بن هاشم يجيب ابن ميادة ، وسمّاه «الرّمّاح». وخطل
خطلا فهو خاطل أي
الصفحه ٩١ : »؟
__________________
(١) البيت في ديوانه (٣٩٧
ـ ٤٠٠). وتقولها : بمعنى تظنها.
(٢) الشعر لعمرة
الخثعمية ، ترثي ابنها ، وقال أبو
الصفحه ١٦٧ : ، ورأى أن ينحله بعض الفضيلة ، لم يعرف غير «الاستعارة»
، ثم لا ينظر في حال تلك «الاستعارة» أحسنت بمجرّد
الصفحه ٢٠٤ :
واعلم أنه ليس
كلّ ما جاء كناية في إثبات الصفة يصلح أن يحكم عليه بالتناسب.
معنى هذا : أن
جعلهم
الصفحه ٣٢٥ :
ويكثر الوجد
نحوه الأمس (٥)
مع قول ابن
الرومي : [من الطويل]
إمام يظلّ
الأمس يعمل نحوه
الصفحه ٢٧٤ : محالة. وهكذا السبيل في كلّ ما كان «كناية».
فليس من لفظ الشّعر عرفت أن ابن هرمة أراد بقوله :
ولا أبتاع
الصفحه ٢٠ : بن أبي طالب ، ومحمد بن أبي بكر الصدّيق ، ومحمد بن
طلحة ابن عبيد الله ، ومحمد بن حاطب ، فدخل عليه زيد