الصفحه ١٠٢ :
هلالان ،
حمّالان في كلّ شتوة
من الثقل ما
لا تستطيع الأباعر (١)
«حمّالان» ، خبر
الصفحه ١١١ :
__________________
(١) البيت في ديوانه.
السماحة : الكرم. حاتم : هو الطائي المعروف. خالد : هو ابن أصمع النبهاني الذي نزل
عليه
الصفحه ١٢١ :
الخبر جاز أن تأتي بمبتدإ ثان ، على أن تشركه بحرف العطف في المعنى الذي
أخبرت به عن الأول ، وإذا
الصفحه ٢١٦ :
فإن قلت : إن
سبب ذلك أن «أحدا» لا يقع إلّا في النّفي وما يجري مجرى النفي من النهي والاستفهام
، وأن
الصفحه ٢٤١ :
واعلم أنه إن نظر
ناظر في شأن المعاني والألفاظ إلى حال السامع ، فإذا رأى المعاني تقع في نفسه من
بعد
الصفحه ٢٩٦ : هو أولها في هجاء بني ربيع ابن
الحارث رهط مرة بن محكان والبيتان اللذان بعده :
عتلّون ، صخابوا
الصفحه ٦٩ :
أو حاولوا
النّفع في أشياعهم نفعوا
سجيّة تلك
منهم غير محدثة ،
إنّ الخلائق
الصفحه ١٨٥ : في الصلاة والسجود له (٥٧٢) ، وابن ماجة في الإقامة ، باب ما جاء فيمن
شك في صلاته فتحرى الصواب (١٢١١).
الصفحه ٢٤٢ : ، حتى صاروا يتأوّلون في الكلام الواحد تأويلين أو
أكثر ، ويفسّرون البيت الواحد عدّة تفاسير. وهو ، على ذاك
الصفحه ٣٠٧ :
لو أنني أوفي
التّجارب حقّها
وكذلك لم يصف
ابن أبي فنن بنقاء العبارة ، من أجل حروف.
أدميت
الصفحه ١٠٨ : جعفر ابن كلاب : [من الطويل]
جزى الله
عنّا جعفرا حين أزلقت
بنا نعلنا في
الواطئين
الصفحه ١٤٢ : والدّلاء
إذا جرى في
كفّه الرّشاء
خلّى القليب
ليس فيه ماء (١)
ومما ينبغي
الصفحه ٢٧٩ : : «اجعل ابنك زيدا» ، بمعنى : سمّه زيدا و «ولد
ابن فجعله عبد الله» ، أي : سمّاه عبد الله. هذا ما لا يشك فيه
الصفحه ٣٠٩ : التي سهر فيها ولم ينم لما أخذه
من القلق وخفة الشّوق إلى من يحب.
(٢) يمدح به ابن
بسطام (الديوان
الصفحه ٣١٢ : الممدوح يوليه الجميل ويحبه فهو عنده
طيب يختاره على أهله قال ابن جني : كل من حصل في خدمتك علا قدره ومثال