الصفحه ٣٢٦ :
(٣) البيت في الديوان (ص ٣١٤) ، من قصيدة يمدح فيها سليمان بن وهب
ويشفع في رجل يقال له سليمان بن رزين ابن أخي
الصفحه ١٠٩ : » ، يتضمن أنّ من حكم مثله في كل أمّ أن تملّ
وتسأم ، وأن المشقة في ذلك إلى حدّ يعلم أن الأمّ تملّ له الابن
الصفحه ١٢٧ :
وهكذا من
يتوهّم في نحو قوله : [من الطويل]
أبوك حباب
سارق الضّيف برده
وجدّي
الصفحه ١٨٠ : ينبو أحد الكلامين عن الآخر؟
وكيف يشئم هذا ويعرق ذاك؟ حتى لا تجد حيلة في ائتلافهما حتّى تجتلب لهما «الفا
الصفحه ٢٠٦ : يعلمونها في جملة ولا تفصيل.
روي عن ابن
الأنباريّ (١) أنه قال : ركب الكنديّ (٢) المتفلسف إلى أبي العباس
الصفحه ٢٤ : يربوع : [من الطويل]
__________________
(١) البيت للأعشى في
ديوانه ص (١٠٥).
(٢) أخرجه ابن أبي
الصفحه ٢٨٦ :
أردت أن تفصح فيه بالتشبيه ، خرجت إلى شيء تعافه النفس ويلفظه السمع ،
ومثال ذلك قول ابن المعتز : [من
الصفحه ١٢٤ : ابن الرومي : [من الطويل]
هو الرّجل
المشروك في جلّ ماله
ولكنّه
بالمجد والحمد
الصفحه ١٣٩ : على اللّئيم
يسبّني ، فمضيت» ، إلّا أن الماضي في هذا البيت مؤخّر معطوف ، وفي بيت ابن همام
وما ذكرناه
الصفحه ١١٤ : هو المراد ، قال
:
«والسّنة في خطبة
النكاح أن يطيل الخاطب ويقصّر المجيب ، ألا ترى أن قيس ابن خارجة
الصفحه ٥٧ : موضع يدقّ الكلام فيه.
وهذه أشياء من
هذا الفنّ : [من البسيط]
اليوم يومان
مذ غيّبت عن بصري
الصفحه ٤٢ : ، ذاك لأنه مما لا يقوم بالحقيقة في اعتقاد
، ولا يكون له صورة في فؤاد.
فصل
ومما يجب إحكامه بعقب هذا
الصفحه ٤٦ :
فيه ومن صفته ، بان بذلك أنّ الأمر على ما قلناه ، من أن اللّفظ تبع للمعنى
في النظم ، وأنّ الكلم
الصفحه ٦٦ :
انظر إلى موضع «الفاء»
و «ثم» قبلها.
ومثل قول ابن
الدّمينة : [من الطويل]
أبيني أفي
يمنى
الصفحه ٨٥ :
واعلم أنا وإن
كنا نفسّر «الاستفهام» في مثل هذا بالإنكار ، فإن الذي هو محض المعنى : أنه ليتنبه