الصفحه ١١٢ : كرز؟ ومن
ابن طارق؟ قال : فقلت له : أما كرز فكان إذا كان في سفر واتخذ الناس منزلا اتخذ هو
منزلا للصلاة
الصفحه ١٨١ : ) [البقرة : ٧١] ، فلما كان مجيء النفي في «كاد» على هذا السبيل ، توهّم ابن
شبرمة أنه إذا قال : «لم يكد رسيس
الصفحه ٣٣٤ : (١)
لله ما راح
في جوانحه
من لؤلؤ لا
ينام عن طلبه
يخرج من فيه
للنّدى ، كما
الصفحه ٣٦٢ : .
وممّا يدخل في
ذلك ما حكي عن الصّاحب من أنه قال : «كان الأستاذ أبو الفضل (٢) يختار من شعر ابن الرومي
الصفحه ٢٧١ : قد بدا
لك في صورة آنق وأحسن ثم نظرت إلى قول أرطاة بن سهيّة : [من البسيط]
إن تلقني لا
ترى غيري
الصفحه ٢٤٧ : ] وقد استقرّ في العرف أنهم إذا أرادوا إلحاق اثنين بواحد في
وصف من الأوصاف ، وأن يجعلوهما شبيهين له
الصفحه ٣١٤ : ابن جدعان جارية
فلام القوم أميّة على أخذها لأن ابن جدعان في حاجة إليها لتخدمه فرجع بها أميّة
إليه
الصفحه ٣٠٥ : نخيلة ، وذلك
أن أبا نخيلة قال في مسلمة بن عبد الملك : [من الطويل]
أمسلم ، إنّي
يا ابن كلّ خليفة
الصفحه ٢١ :
أسرّك ،
البيتين؟ فإذن ربّ هزل صار أداة في جدّ ، وكلام جرى في باطل ثمّ استعين به على حقّ
، كما أنه
الصفحه ١٦٩ : البيتين لا
يقول شعرا أبدا ، ولو لا أن أدخل في الحكومة بعض الغيب ، لزعمت أن ابنه لا يقول
الشعر أيضا ، وهما
الصفحه ٢٤٣ : يكون الابن صفة ، ويكون التنوين قد سقط على حدّ سقوطه في قولنا : «جاءني زيد
بن عمرو» ، ويكون في الكلام
الصفحه ٣٠ : : شديد في كل شيء. وزنه أفوعال وهو من الرنين فيما ذهب إليه ابن الأعرابي ،
وهو عند سيبويه أفعلان من قولك
الصفحه ٣٢٧ : قوّتي
ردّته في
عظتي وفي إفهامي (٣)
مع قول ابن
المعتز : [من المتقارب
الصفحه ٧٢ :
فينحل اللّفظ ما ليس له ، ولا تزال ترى الشّبهة قد دخلت عليك في الكلام قد
حسن من لفظه ونظمه ، فظننت
الصفحه ٢٠١ :
هذا ، وكما أن
من شأن الكناية الواقعة في نفس الصّفة أن تجيء على صور مختلفة ، كذلك من شأنها إذا
وقعت