الصفحه ٦١ : موضع «أم» ، وموضع «لكن» من موضع «بل».
ويتصرّف في
التعريف ، والتنكير ، والتقديم ، والتأخير ، في الكلام
الصفحه ٦٣ : له الحادثا
ت عزما وشيكا
ورأيا صليبا
تنقّل في
خلقي سؤدد
سماحا
الصفحه ٦٨ :
فصل
«في النظم يتّحد في الوضع ، ويدقّ فيه الصّنع»
واعلم أنّ ممّا
هو أصل في أن يدقّ النظر
الصفحه ٧٠ :
وبيت الفرزدق :
[من الكامل]
والشّيب ينهض
في الشّباب كأنّه
ليل يصيح
بجانبيه
الصفحه ١٣٠ : وينصّ له عليه. فإن قلت : «زيد المنطلق في حاجتك» ، تريد
الذي من شأنه أن يسعى في حاجتك ، عرض فيه معنى
الصفحه ١٣٢ : مذهب الجنسية في الاسم وهو خبر ، غير مذهبها وهو مبتدأ.
تفسير هذا :
أنّا وإن قلنا إن «اللام» في قولك
الصفحه ١٣٦ :
ولا «الذي يسكن في محلّة كذا» ، كقولك : «هذا يسكن محلة كذا» ، وليس ذاك
إلا أنّك في قولك : «هذا قدم
الصفحه ١٤٥ :
فإن قلت : إنما
استحال في قولك : «جاءني زيد وعمرو يسرع أمامه» أن تردّ «يسرع» إلى «زيد» وتنزله
منزلة
الصفحه ١٤٨ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
لقول
في الفصل والوصل
اعلم أنّ العلم
ـ بما ينبغي أن يصنع في الجمل من
الصفحه ١٥١ :
ويشتري ، ويأكل ويشرب» وأشباه ذلك ، ازداد معنى الجمع في «الواو» قوة
وظهورا ، وكان الأمر حينئذ صريحا
الصفحه ١٦٣ : مسير عيسهم» معطوف على «فاجأني» ، فتقع في الخطأ كالذي
أريناك.
فأمر العطف إذن
، موضوع على أنك تعطف تارة
الصفحه ١٦٥ :
هذه فصول شتّى في أمر «اللفظ» و «النظم» فيها فصل شحذ
للبصيرة ، وزيادة كشف عمّا فيها من السريرة
الصفحه ١٦٨ :
فقلت : والله
ما أنشد إلّا أحسن شعر في أحسن معنى ولفظ. فقال : أين الشعر الّذي فيه عروق الذهب؟
فقلت
الصفحه ١٧٤ :
معنى المعنى ، فكنى وعرّض ، ومثّل واستعار ، ثم أحسن في ذلك كله وأصاب ،
ووضع كل شيء منه في موضعه
الصفحه ٢٢٠ :
وهي أنك تعقل معها إيجاب الفعل لشيء ونفيه عن غيره دفعة واحدة في حال
واحدة. وليس كذلك الأمر في : «جا