الصفحه ٣٣٤ :
وله : [من
المنسرح]
زور ملوك
عليه أبّهة
يغرف من شعره
ومن خطبه
الصفحه ٣٤٠ :
لا يكون في حروفه ما يثقل على اللسان ، لأنه لو كان يصحّ ذلك ، لكان يجب أن
يكون السّوقيّ الساقط من
الصفحه ٣٤٣ : ، وخصوصا المستوفى منه ، مثل «نجا» و «نجا» ، من حليّ الشّعر.
والقول فيما يحسن وفيما لا يحسن من التجنيس
الصفحه ٣٦١ :
وجوده ، وأنه قد كان منه ، يبيّن ذلك أنك تقول : «أمرت زيدا بأن يخرج غدا»
، ولا تقول : «أمرته بخروجه
الصفحه ٣٦٢ : : [من الطويل]
إذا الغيث
غادى نسجه خلت أنّه
خلت حقب حرس
له وهو حائك
الصفحه ١١ :
عظيم المزيّة ، وباهر الفضل ، والعجيب من الرّصف ، حتى أعجز الخلق قاطبة ،
وحتى قهر من البلغا
الصفحه ١٧ : .
وذاك أنّا إذا
كنّا نعلم ـ أن الجهة التي منها قامت الحجة بالقرآن وظهرت ، وبانت وبهرت ، هي أن
كان على حدّ
الصفحه ١٨ :
معجزته باقية على وجه الدهر ، أتعرف له معنى غير أن لا يزال البرهان منه
لائحا معرضا لكل من أراد
الصفحه ٢٥ :
فحالف ، ولا
والله تهبط تلعة
من الأرض
إلّا أنت للذّلّ عارف
ألا
الصفحه ٣٠ :
في ذلك أشنع من صنيعهم في الذي تقدّم ، وأشبه بأن يكون صدّا عن كتاب الله ،
وعن معرفة معانية ، ذاك
الصفحه ٣٧ : يعرف كلّا منه بشاهده ودليله ، ويعلمه بتفسيره وتأويله ، ويوثق بتصويره
وتمثيله ، ولا يكون كمن قيل فيه
الصفحه ٤٣ : تستحقّ من حيث هي ألفاظ ، أن تنظم على وجه دون وجه؟.
ولو فرضنا أن
تنخلع من هذه الألفاظ ، التي هي لغات
الصفحه ٦٤ : التنكير في جميع ما أتى به من بعد ، ثم أن قال : «وأنكر
صاحب» ولم يقل : وأنكرت صاحبا ، لا ترى في البيتين
الصفحه ٦٩ : (١)
ومنه «التقسيم»
، وخصوصا إذا قسّمت ثم جمعت ، كقول حسان : [من البسيط]
قوم إذا
حاربوا ضرّوا عدوّهم
الصفحه ٨٢ :
وقد يكون أن
يراد إنكار الفعل من أصله ، ثم يخرج اللفظ مخرجه إذا كان الإنكار في الفاعل. مثال
ذلك