الصفحه ٣٠٧ :
لو أنني أوفي
التّجارب حقّها
وكذلك لم يصف
ابن أبي فنن بنقاء العبارة ، من أجل حروف.
أدميت
الصفحه ٣١٧ :
وقول البحتري :
[من الطويل]
فلا تغلين
بالسّيف كلّ غلائه
ليمضي فإنّ
الكفّ لا
الصفحه ٣٢٨ :
وقول البحتري :
[من الطويل]
ومن ذا يلوم
البحر إن بات زاخرا
يفيض وصوب
المزن
الصفحه ٣٤٢ :
يضم لهما المعنى ، ويدخل الخلل عليه من أجلهما ، وعلى أن يتعسّف في
الاستعارة بسببهما ، ويركب الوعورة
الصفحه ١٦ : الرواية عن العرب.
وجملة الأمر
أنه لا يرى النقص يدخل على صاحبه في ذلك ، إلّا من جهة نقصه في علم اللغة
الصفحه ١٩ : كل حال أكثر من منظومه ، والذي زعم أنه ذمّ الشعر
من أجله وعاداه بسببه فيه أكثر ، لأن الشعراء في كل عصر
الصفحه ٤٠ :
واعتبرها وحدها من غير أن تنظر إلى ما قبلها وما بعدها ، وكذلك فاعتبر سائر
ما يليها.
وكيف بالشك في
الصفحه ٤١ :
وإنّي وإن
بلّغتني شرف الغنى
واعتقت من
رقّ المطامع أخدعي (١)
فإن
الصفحه ٦١ :
ثم يعرف فيما حقّه الوصل موضع «الواو» من موضع «الفاء» ، وموضع «الفاء» من
موضع «ثم» ، وموضع «أو» من
الصفحه ٧٢ :
فينحل اللّفظ ما ليس له ، ولا تزال ترى الشّبهة قد دخلت عليك في الكلام قد
حسن من لفظه ونظمه ، فظننت
الصفحه ٧٤ : بذلك من معنى الشّمول هاهنا ، مثل الذي حصل هناك.
وذلك أنه قد أفاد أنّ الأرض قد كانت صارت عيونا كلّها
الصفحه ٨٠ :
قلت : «أفعلت؟» ، فبدأت بالفعل ، كان الشكّ في الفعل نفسه ، وكان غرضك من
استفهامك أن تعلم وجوده
الصفحه ١٥٨ :
أنّ إخوتكم قريش» ، وذلك يخرج إلى المحال ، من حيث يصير كأنه يستشهد بقوله
: «لهم إلف» ، على أن هذا
الصفحه ١٧٩ :
ثمّ لم ينفكّ
العالمون به والذين هم من أهله ، من دخول الشبهة فيه عليهم ، ومن اعتراض السّهو
والغلط
الصفحه ١٨٨ :
الصورة المبهجة والمنظر الرّائق والحسن الباهر ، إلى الشيء الغفل الذي لا
تحلى منه بكثير طائل ، ولا