الصفحه ٣٥٠ :
بالفرزدق ، وأن يقتضى له بالسّبق إليه ، إذ ليس في الجملة التي بنى عليها
ما يوجب شيئا من ذلك
الصفحه ٣٥٩ :
الحسن. ثم لا يعلم أنه قد أحسن. فأمّا الجهل بمكان الإساءة فلا تعدمه ،
فلست تملك إذا من أمرك شيئا
الصفحه ٣٩ :
الدّلالة حتى تكون هذه أدلّ على معناها الذي وضعت له من صاحبتها على ما هي
موسومة به ، حتى يقال إن
الصفحه ١٦٦ : أعجب شأنا ، من هذه التي نحن بصددها ، ولا أكثر تفلّتا من الفهم
وانسلالا منها ، وأنّ الذي قاله العلما
الصفحه ١٨٣ :
قد حمله الجميع
على أنه أدخل نفسه من رفع «كلّ» في شيء إنما يجوز عند الضرورة ، من غير أن كانت به
الصفحه ٢٦٢ :
من الأغراض ولم تجيء إلى فعل أو اسم ففكرت فيه فردا ، ومن غير أن كان لك
قصد أن تجعله خبرا أو غير خبر
الصفحه ٢٧٠ :
مزية على الذي
يعقل من قولهم : «الطبع لا يتغير» ، و «لا يستطيع أن يخرج الإنسان عمّا جبل عليه»
وأن
الصفحه ٣١١ :
مع قول
البحتريّ : [من الطويل]
لقد كان ذاك
الجأش جأش مسالم
على أنّ ذاك
الصفحه ٣١٢ :
وقول البحتري :
[من الكامل]
وأحبّ آفاق
البلاد إلى الفتى
أرض ينال بها
كريم
الصفحه ٣١٦ :
مع قول أبي
تمام : [من الطويل]
فلا تحسبا
هندا لها الغدر وحدها
سجيّة نفس
كلّ
الصفحه ٣٢٥ :
وقول أبي وجزة
: [من الوافر]
أتاك المجد
من هنّا وهنّا
وكنت له
بمجتمع السّيول
الصفحه ٣٢٧ :
وقول أبي هفّان
: [من الرمل]
أصبح الدّهر
مسيئا كلّه
ما له إلّا
ابن يحيى
الصفحه ٣٦٠ :
الغامضة الدقيقة ، أعجب طريقا في الخفاء من هذا. وإنك لتتعب في الشيء نفسك
، وتكدّ فيه فكرك ، وتجهد
الصفحه ٣٠٥ :
بالمعنى شيئا ، وترون أنه لا يحدث فيه مزية على وجه من الوجوه. وإذا كان
كذلك ، فمن أين ، ليت شعري
الصفحه ٣٠٦ :
وقال لبيد : [من
المنسرح]
أخشى على
أربد الحتوف ، ولا
أرهب نوء
السّماك والأسد