الصفحه ٢٦٩ : بالحلق أفضل من التقصير للحديث المروى آنفا ؛ حيث دعا للمحلقين ثلاثا
وللمقصرين مرة واحدة ، فدل على أن الحلق
الصفحه ٢٨١ : الصلاة والسلام : «من فرغ من حجه
فليعجل إلى أهله فإنه أعظم لأجره» (١).
ولأن كثرة
المشاهدة توجب التبرم
الصفحه ٤٥ :
يا رسول الله ، إلا الإذخر ؛ فإنه لقينهم ولبيوتهم. فقال : «إلا الإذخر».
معنى الحديث :
أنه لا يحل
الصفحه ١٣١ : عنه ، قال : «جئتنى تسألنى عن مخرجك من بيتك تؤمّ البيت
الحرام وما لك فيه ، وعن طوافك بالبيت وما لك فيه
الصفحه ٢٣٤ :
هاهنا بيتا لله تعالى يبنيه هذا الغلام وأبوه ، وإن الله تعالى لا يضيع
أهله (١).
وفى الحديث أن
الصفحه ٣٧٣ :
الفصل الحادى والعشرون
فى ذكر ما يتعلق بمسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وحجرته المقدسة من
الصفحه ٣٧٤ : : ما يجلس عليه ليكون مرتفعا.
(٢) ورد ذلك من روايات
كثيرة يدل مجموعها على أن للحديث أصلا : انظر فى ذلك
الصفحه ٣٨٠ : النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : إذ أهبط الله تعالى عيسى ـ عليهالسلام ـ من السماء فإنه يعيش فى هذه
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «رباط يوم وليلة فى سبيل الله خير من صيام
شهر وقيامه ، ومن مات مرابطا مات مجاهدا وأجرى
الصفحه ٢٤٧ :
الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين (١). للحديث الصحيح.
وإن كان يركب
السفينة يقرأ هذه الآية
الصفحه ٢٦٨ : مذهبنا (٣).
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما عمل ابن آدم يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم
الصفحه ٢٧٤ : دم (٢).
وفى قوله الآخر
: هو واجب مثل قولنا ، ولو تركه بغير عذر يجب عليه دم.
فإذا فرغ من
الطواف
الصفحه ٣٠٩ : : هذا الحديث ؛ وهو أن النبى صلىاللهعليهوسلم لما أخرج من مكة وتوجه إلى المدينة قال : «إلهى إن أهل
مكة
الصفحه ٣٤٨ : فى «مدارك القاضى عياض» عن مالك أنه قال : مات فى المدينة من
الصحابة عشرة آلاف وباقيهم فى البلدان
الصفحه ٣٥٥ : رسولك كربه وحزنه
فى هذا المقام ، يا حنان يا منان ، يا كثير المعروف ، يا دائم الإحسان.
وعن عمر ـ رضى