الصفحه ١٤ :
* «أخبار مكة
فى قديم الدهر وحديثه» لأبى عبد الله محمد بن إسحاق بن العباس الفاكهى ، تحيق عبد
الملك
الصفحه ١٣٦ : داود والترمذى وقال : حديث حسن صحيح (٥).
وعن السائب بن
يزيد رضى الله عنه قال : حجّ بى مع رسول الله
الصفحه ٢٧٦ :
ثم ينصرف من
البيت ويكن بصره إلى البيت حتى يغيب عنه ليكون آخر عهده به.
وفى رواية :
يأتى زمزم
الصفحه ٣٤٤ :
والليلة ألف ركعة ويصوم الدهر ـ قال : بت ليلة فى المسجد بعد ما خرج الناس
منه ؛ فإذا برجل قد جاء إلى
الصفحه ١١٦ :
وجه الأرض بلدة ترفع فيها الحسنات من أنواع البر كل واحدة بمائة ألف إلا بمكة ،
وما أعلم بلدة على وجه
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام لعائشة : «إن شئت أريتك القدر الذى أخرجوه من البيت حتى أن قومك لو أرادوا
أن يبنوه لبنوه عليه
الصفحه ٢٤٢ : ... الحديث.
وإذا تاب توبة
نصوحا على ما ذكرنا صارت التوبة مقبولة غير مردودة قطعا من غير شك وشبهة ، بحكم
الصفحه ٩ : بشيخ الإسلام ابن تيمية إلى تأليف رسالته المعروفة «زيارة
بيت المقدس» لما رآه من تجاوزات فى تقديس هذه
الصفحه ١٢١ : ذو
النون المصرى لما قيل له : أين أنت من قوله ألست بربكم؟ قال : كأنه الآن فى أذنى (١).
المعنى الثانى
الصفحه ١٤٨ :
ويروى أن جعفر
الخواص حج قريبا من ستين حجة ماشيا.
وعن إبراهيم بن
أحمد قال : سمعت جرار بن بكر
الصفحه ٢٧٢ : .
ثم يشرب من ماء
زمزم ويتضلع منه ؛ فإن التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق ، فإنه طعام طعم ،
وشفاء سقم
الصفحه ٢٧٨ :
الفصل الثانى والخمسون
فى ذكر ثواب من مرض بمكة أو مات حاجا أو معتمرا
أو مات عقيب الحج أو عقيب
الصفحه ٣٣٢ : أنزل الله تعالى عليه من ليلته
ويحدثهم الحديث (١).
وعن ابن عمر
رضى الله عنه : أن رسول الله
الصفحه ٢٨ : الإعانة ، ونعوذ به من الحرمان ... آمين.
أحمده على جميع
إنعامه : الجلىّ والخفىّ ، غاية الوسع والإمكان
الصفحه ١٢٦ : روى فى الحديث.
__________________
(١) أخرجه : ابن ماجه
(٢ / ١٠٣٨) ، أحمد فى المسند ٤ / ٣٤٧ من طريق