الصفحه ٣٠٤ : تعارض بين هذا الحديث والحديث السابق ؛ لأن المراد بالرعب
فى الحديث السابق : ما يحدث من الفزع من ذكره
الصفحه ٤٤٠ : الضلال مثل وقت عيد النحر ، فإن كثيرا من الضلال يسافرون إليه ليقفوا هناك.
والسفر إليه
لأجل التعريف به
الصفحه ٣١١ :
ومن المدينة يبعث يوم القيامة شفيعا لهم يوم الدين فى كبائر المذنبين من
أمته.
وقال الله
تعالى
الصفحه ١٦٢ : تعالى (٢).
وعن ابن عباس ـ
رضى الله عنهما ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من طاف بالبيت
الصفحه ٣٤٠ : ما تيسر ، ويكثر من الصلاة على
النبى صلىاللهعليهوسلم والدعاء لنفسه فيها ؛ ففى الحديث المتفق عليه
الصفحه ٢٤٦ :
فمضيت إلى قبرها وبكيت ، فلما جن الليل قعدت مع بنى عمى أتحدّث ، فارتفع من
قبرها لهب نار ، فقلت لبنى
الصفحه ٩٢ :
الفصل الثانى عشر
فى ذكر ما جاء فى البيت المعمور ورفعه من الغرق
عن مقاتل ،
يرفع الحديث إلى
الصفحه ٣٩٨ : الرحال إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ،
ومسجد الرسول عليهالسلام ، ومسجد الأقصى» (٣).
وفى حديث آخر
الصفحه ٦٣ : فى حديث أبى العالية : بأرواح الأنبياء ـ الذين
بعثهم الله قبلى من لدن إدريس ونوح إلى عيسى فسلموا علىّ
الصفحه ١٣٣ :
ويحثو على رأسه التراب ، فأضحكنى ما رأيت من جزعه». أخرجه ابن ماجه (١).
وعن عائشة رضى
الله عنها
الصفحه ١٢٢ :
أشواط يسترضون ربهم فرضى عنهم. وقال لهم : ابنوا لى بيتا يعوذ به من سخطت
عليه من خلقى ، فيطوف حوله
الصفحه ١٢٣ :
الجانب الغربى ؛ ظنّا منه أن الحج ينتقل إلى الكوفة ، ثم حمل إلى هجر سنة
سبع عشرة وثلثمائة (١) وبقى
الصفحه ٨٤ :
قال وهب بن
منبّه : وقرأت فى كتاب من الكتب الأولى ذكر فيه أمر الكعبة فوجدت فيه : أن ليس من
ملك من
الصفحه ١٢٥ :
له : ما تتمنّ؟ قال : أتمنى الجنة. فسميت منى لما تمنى فيها (١).
وقيل : إنما
سميت منى لما يمنى من
الصفحه ١٧١ : ، من ـ ـ طريق ابن
جريج عن ابن عباس ، ورجح الترمذى وقف الحديث على عبد الله بن عمرو. لكن يقويه حديث
ابن