الصفحه ٤٠٢ : ،
فصليت فى المسجد حيث شاء الله ، وأخذ بى من العطش ما أخذ بى ، فأتيت بإناءين فى
أحدهما لبن وفى الآخر عسل
الصفحه ٥٢ : : (لَكُمْ
فِيها مَنافِعُ) : أى لكم فى البدن منافع من لبنها وصوفها وأوبارها
وأشعارها وركوبها. (إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٦٠ : يوم سبعون ألف ملك ثم
لا يعودون فيه (٣).
ثم رجع إلى
حديث أنس قال : ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن
الصفحه ٦٢ : على الآخرة.
ثم أتيت
بإناءين أحدهما لبن والآخر خمر ، فقال لى : اشرب أيهما شئت ، فأخذت اللبن فشربته
الصفحه ٣٧٤ :
وقيل : كان عرض
الجدار لبنة ، ثم إن المسلمين لما كثروا بنوه لبنة ونصفا ثم قالوا : يا رسول الله
لو
الصفحه ٤٠٦ : ، ائته فصلّ فيه فإن داود عليهالسلام أسسه وسليمان عليهالسلام بناه وبلطه بالذهب لبنة ذهبا ولبنة فضة
الصفحه ٤٢٦ : ؛ القائم فيه كالمجاهد فى سبيل الله ، وليأتين على الناس زمان يقول
أحدهم : ليتنى كنت تبنة فى لبنة فى بيت
الصفحه ٣٧ : من خمسة أجبل : طور سيناء ، وطور زيتا ، والجودى ، وحراء ،
ولبنان ، وإن جبريل ـ عليهالسلام ـ ضرب
الصفحه ٦٣ : ء آخر فيه لبن ، فقيل له : اشرب
، فشرب منه حتى روى ، ثم دفع إليه إناء آخر فيه خمر ، فقيل له : اشرب ، فقال
الصفحه ٧١ : ؛ وهذه الأقوال ترجع إلى قول العرب : أمتكّ
الفصيل ضرع أمّه إذا امتصه وجذب بقية ما فى الضرع من اللبن
الصفحه ٧٣ : لأنها تحطم من استخف بها.
ومنها : كوثى
بضم الكاف وبالثاء المثلثة وهو اسم محلة لبنى عبد الدار.
ومنها
الصفحه ٨١ : لبنان ، وطور زينا ،
__________________
(١) ينظر عن ذلك :
أخبار مكة للأزرقى ١ / ٣٥.
(٢) سرنديب : هى
الصفحه ٨٢ : ء ، وثبير ، ولبنان ، والطور ، والجبل الأحمر ، والله أعلم.
قال ابن عباس ـ
رضى الله عنهما ـ : وكان أول من
الصفحه ١١٣ : وصورت
الشمس والقمر وحففتها بسبعة أملاك حنفاء ، لا تزول حتى يزول أخشابها ، مبارك
لأهلها فى الماء واللبن
الصفحه ١٤٥ : حجا ماشيين (٣).
وعن سعيد بن
جبير قال : دخلت على ابن عباس فى مرضه الذى مات فيه ، فسمعته يقول لبنيه