الصفحه ٤٠١ : رواية : أن
تنزعه من خطاياه.
وعن عبد الله
بن عمر ـ رضى الله عنهما ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٨ : .
وواضح أن
الخوارزمى تساهل وترخّص فى رواية هذه الأحاديث الضعيفة والواهية والمكذوبة ، مع
إشارته إلى ذلك فى
الصفحه ٤٢ : فبقى حكم الآية فيمن جنا خارجا
منه ثم لجأ إلى الحرم.
وقد اختلف
الفقهاء فى ذلك ؛ قال أحمد فى رواية
الصفحه ٨٢ : خمسة أجبل فشاكل ذلك معناها ؛ إذ هى
قبلة الصلوات الخمس وعمود الإسلام الذى بنى على خمس.
(٢) انظر روايات
الصفحه ١٠٨ : : أتقتلون رجلا أن يقول ربى الله؟!» (٣). رواه البخارى.
وعن ابن عباس
عن النبى صلىاللهعليهوسلم : «أن جبريل
الصفحه ١٣٨ : » أخرجه الشيخ محب الدين الطبرى المكى (٢).
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم : «ما أمعر حاج». رواه الفاكهى فى
الصفحه ١٥٨ :
الله له ألف ألف صلاة وخمسمائة ألف صلاة» (١).
وفى رواية : «صلاة
فى المسجد الحرام أفضل من مائة ألف
الصفحه ١٦٠ : أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة ، وكتب له بها حسنة».
رواه الترمذى (٣).
وفى رواية ابن
عمر قال : سمعت
الصفحه ١٦٢ : خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته
أمه». رواه الترمذى (٣).
والمراد بخمسين
مرة : يعنى خمسين أسبوعا
الصفحه ١٧١ :
طويلا ، ثم التفت فإذا هو بعمر بن الخطاب يبكى ، فقال : «يا عمر هاهنا تسكب
العبرات». رواه ابن ماجه
الصفحه ١٧٢ :
وفى رواية : «ولو
لا مسهما من خطايا بنى آدم لأضاءا ما بين المشرق والمغرب ، وما مسهما ذو عاهة ولا
الصفحه ١٧٩ : : هكذا رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يفعله.
رواه أبو داود
وابن ماجه (١).
وعن مجاهد ، عن
ابن عباس
الصفحه ١٨٩ : ، ثم قال :لو لا أن تغلبوا عليها لنزعت
معكم (١).
وفى رواية :
لنزعت بيدى. رواه الطبرانى (٢).
وعن ابن
الصفحه ٢٢٢ : : «استمتعوا من هذا البيت فإنه يهدم مرتين ويرفع فى
الثالثة». رواه الطبرانى (٣).
وفى الصحيحين
من حديث أبى
الصفحه ٢٤٣ : له من عبادة ألف
سنة».
وفى رواية : «ولرد
دانق من حرام خير له من سبعين حجة» (١).
وينبغى أن
يجتهد فى