الصفحه ٣٩٨ : ،
ومسجد إبراهيم ، ومسجد بيت المقدس». رواه البخارى ومسلم (١).
وفى رواية أخرى
: «المسجد الحرام ، ومسجدى
الصفحه ٤٨ : نزولها على اختلاف الروايات ثلاثة أقوال :
أحدها : أن
رجالا من الأنصار ممن كان يهلّ لمناة فى الجاهلية
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «جهاد الكبير والصغير والضعيف والمرأة الحج والعمرة». رواه
النسائى (٢).
وعن أبى سعيد
الصفحه ٣٢٩ : قبرى وجبت له شفاعتى» (١). رواه الدارقطنى.
وقال صلىاللهعليهوسلم : «من جاءنى زائرا لا حاجة له إلا
الصفحه ٣٨٣ : . فقال عليهالسلام : «لو لم أحتضنها لحنّت إلى يوم القيامة» (١).
وفى بعض
الروايات : خار كخوار الثور حتى
الصفحه ٤٠٨ : ما تقدم من ذنبه وما تأخر ووجبت له الجنة» (١). رواه الدارقطنى.
وفى رواية عنها
قالت : قال رسول الله
الصفحه ٥٨ :
الفصل الثانى
فى ذكر حديث الإسراء على عدد الروايات
وأنا أذكر
رواية أنس بن مالك عن مالك بن صعصعة
الصفحه ١٠٦ : حسنة وخرج من سيئة مغفورا له» (٣). رواه البيهقى.
وفى رواية : «وخرج
منه معصوما فيما بقى» (٤). قيل
الصفحه ١١٤ : (٣).
وقد وردت
الروايات فى فضيلة ليلة الجمعة ويومها ، منها : ما روى عن عبد الله ابن عمر ، قال
: قال رسول
الصفحه ١٣٥ : إسماعيل ، فأما الحل والرحيل فما أجد له عدلا أو قال مثلا (٣) .. رواه عبد الرزاق.
وعن أبى ذر وقد
مر به
الصفحه ١٣٧ : عبد الرزاق (١).
وفى رواية ابن
ماجه : «الحجاج والعمار وفد لله ، إن دعوه أجابهم ، وإن استغفروه غفر لهم
الصفحه ١٤١ : راكبا على جمل أحمر وعليه عباءتان (٣).
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم فيما رواه ابن عباس : أنه مر بوادى
الصفحه ١٨٥ : ء من كل داء (٢). رواه الحاكم فى المستدرك ـ وهذا لفظه ـ والدارقطنى.
وعنه بدل قوله : «وإن شربته مستعيذا
الصفحه ٣٥٤ : كان يأتيه راكبا وماشيا فيصلى فيه ركعتين (٢).
وفى رواية لابن
حبان فى صحيحه : أنه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٣٨٤ :
وفى رواية يحيى
: فحن الجذع حنينا رقّ له أهل المسجد ، فأتاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوضع يده