الصفحه ٣٣٦ :
اللهم اغفر لى ذنوبى وافتح علىّ أبواب فضلك وأبواب رحمتك.
ثم يتوجه إلى
منبر رسول الله
الصفحه ٤٣٥ : السفر
إلى قبر الخليل ـ عليهالسلام ـ أو قبر النبى صلىاللهعليهوسلم أو إلى الطور الذى كلم الله عليه
الصفحه ٦١ : وليلة ؛ وإنى قد جربت الناس قبلك وعالجت بنى إسرائيل أشد
المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك
الصفحه ٩٠ : يريد غيره فقد زارنى ووفد إلىّ ونزل بى ، ومن نزل
بى فحقيق علىّ أن ألحقه بكرامتى ، وحق على الكريم أن يكرم
الصفحه ٢٨٨ : (٣).
ثم زاد المهدى
بعده مرتين : إحداهما : سنة ستين ومائة (٤). والثانية : سنة سبع وستين ومائة إلى سنة تسع
الصفحه ٣٠٩ : عنهم ـ إلى تفضيل المدينة ؛ وهو قول مالك وأكثر المدنيين.
وذهب أبو حنيفة
وأهل الكوفة إلى تفضيل مكة
الصفحه ٣١٤ : صلىاللهعليهوسلم يعرض نفسه فى كل موسم على الناس ويقول : ألا رجل يحملنى
إلى قومه فإن قريشا قد منعونى أن أبلغ كلام
الصفحه ٣٦٢ : له
طعاما ، فحانت الظهر فصلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأصحابه صلاة الظهر ، فلما صلى ركعتين إلى
الصفحه ٣٩٠ : القلم أم بالشقاوة.
ثم يقول :
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد ، اللهم لا تجعل هذا آخر العهد بنبيك ، وحط
الصفحه ٤٢٤ : ء ـ عليهمالسلام ـ كلهم إلى بيت المقدس ، ويحشر الله تعالى محمد ـ عليهالسلام ـ إلى بيت المقدس.
وأول ما حسر
ما
الصفحه ٤٨١ : إلى الكعبة إيمانا
وتصديقا تحاطت عنه الذنوب ...»
أبى السائب
المدنى
١٦٤
«من نظر
الصفحه ٩ : بشيخ الإسلام ابن تيمية إلى تأليف رسالته المعروفة «زيارة
بيت المقدس» لما رآه من تجاوزات فى تقديس هذه
الصفحه ١٠ :
الكعبة فقط دون أن يخلط معها ما ذكر.
وليحذر مما
يفعله بعض من لا خير فيه وهو أنهم يأتون إلى موضع
الصفحه ٢٨ : ، وأشكره طول الدهر والأزمان.
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله نبى الرحمة وحبيب السبحان ، صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ٥٢ : : (لَكُمْ
فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ)(١).
قوله