الصفحه ١٩٢ : منه إليه.
وكان محمد بن
الفضل ـ رحمه الله ـ يقول : عجبا لمن يقطع الأودية والقفار والمفاوز والبحار حتى
الصفحه ٣٦ :
الأحبار : اختاره الله تعالى من أحب البلاد ، وأحب البلاد إلى الله البلد الحرام.
وعن عثمان بن
ساج قال
الصفحه ٣٧٧ :
ثم عمّر فى صحن
المسجد الشريف قبة لحفظ حواصل الحرم وذخائره مثل المصحف الشريف المنسوب إلى عثمان
بن
الصفحه ٦٠ :
الصالح. قال : ثم رفعت إلى سدرة المنتهى فإذا نبقها (١) مثل قلال هجر (٢) وإذا ورقها مثل أذان الفيلة
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام دعا إلى الحج؟ قال : بلغنى أنه لما رفع إبراهيم القواعد
وإسماعيل انتهى إلى ما أراد الله تعالى من
الصفحه ٤٢١ :
وماتت مريم ـ عليهاالسلام ـ ببيت المقدس.
وهاجر إبراهيم
ـ عليهالسلام ـ من «كوناريا» إلى بيت
الصفحه ١٦٤ : ، كان له كأجر الحاج والمعتمر والمرابط القائم ، وأول ما ينظر الله
تعالى ينظر إلى أهل الحرام ، فمن رآه
الصفحه ٤٤ : أمن لا يهاج أهلها ولا
يغار عليهم. مطمئنة : يعنى هادئة بأهلها لا يحتاجون إلى الانتقال عنها للانتجاع
كما
الصفحه ٩٦ : أضعهما؟ قال : نعم. قال : فعمد
بهما إلى موضع الحجر ، فأنزلهما فيه ، وأمر هاجر أم إسماعيل أن تتخذ فيه عريشا
الصفحه ٢١١ :
فلم أستطع ، فحينا نراه مصليا ، وحينا نراه قارئا ، وحينا نراه مسبحا ، إلى
أن رقد ذات يوم ، فوقع فى
الصفحه ٢١٢ :
وكان ممن يشار إليه بالعلم والمعرفة ، فأضافتنا الطريق إلى الجبل ، وكنا
جماعة ، فاستسقيناه ماء ولم
الصفحه ٢٢٤ : (١). ثم بعدها كساها النبى صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدون والسلاطين إلى يومنا هذا.
والكسوة منسوجة
الصفحه ٢٤١ :
الفصل الخمسون فى ذكر
ثواب كلّ عمل يفعله الحاج من حين خروجه
من منزله إلى آخر نسكه وسنن رجوعه
الصفحه ٢٨٩ :
العراقى أربعة وعشرون ذراعا وربع ذراع وشبر ، ومن العراقى إلى الشامى اثنان
وعشرون ذراعا ، ومن الشامى
الصفحه ٢٩١ :
وحدّ وادى
محسّر من القرن الأحمر إلى منقطع السيل الذى يهبط إلى بطن محسّر.
ومن مزدلفة إلى
عرفات