الصفحه ١٥٦ : ؟ قال : «أربعون سنة» ، ثم حيث
عرضت لك الصلاة فصلّ فهو مسجد» (١).
وعن عطاء بن
أبى رباح قال : جاء رجل
الصفحه ١٨٢ : وغيره.
وعن ابن عمر :
إن قبلة النبى صلىاللهعليهوسلم تحت الميزاب (٣).
وفى رسالة
الحسن البصرى ـ رضى
الصفحه ٣٩١ : الله صلىاللهعليهوسلم وقبّله (٣).
وقالت : لما
قدم جعفر وأصحابه تلقاه النبى صلىاللهعليهوسلم فقبل
الصفحه ٢٨٣ : هلك مع الهالكين.
وقال الشافعى
رحمه الله : سياسة الناس أشد من سياسة الدواب.
وقال عمر بن
شيبة : كنت
الصفحه ٣٥٧ : الخميس بعد صلاة الفجر فى مسجد النبى صلىاللهعليهوسلم ، ويجتهد أن يعود وقت الظهر إلى المسجد كيلا تفوته
الصفحه ٣٤٤ :
والليلة ألف ركعة ويصوم الدهر ـ قال : بت ليلة فى المسجد بعد ما خرج الناس
منه ؛ فإذا برجل قد جاء إلى
الصفحه ٣٨٢ :
الفصل الثالث والعشرون
فى ذكر أن بعد بناء عمر بن عبد العزيز
هل دخل أحد بيت النبى
الصفحه ٩٨ : يحفر حتى وصل إلى القواعد التى أسست الملائكة عليها الخيمة ، وأسسه
بعده بنو آدم فى زمانهم فى موضع الخيمة
الصفحه ٢٠٦ : بلسان الحال :
وجعلت قلبى
منزلا لك عامرا
فإليه طرفى
حين أطرف يسجد
الصفحه ٣٠٩ : النبى صلىاللهعليهوسلم أفضل بقاع الأرض ، وبعده مكة. والمدينة أفضل من جميع
بقاع الدنيا.
ثم اختلفوا فى
الصفحه ٣٨ : ء
ما بعد هذا
منظر للراء
فهى التى
سلبت فؤاد محبّها
بجمال بهجتها
ونور بها
الصفحه ٤٠١ : رواية : أن
تنزعه من خطاياه.
وعن عبد الله
بن عمر ـ رضى الله عنهما ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٨١ : وتقلل الحرمة من حيث العادة ولهذا قال النبى صلىاللهعليهوسلم لأبى هريرة : «زر غبّا تزدد حبا».
ولأن
الصفحه ١٦٠ :
الفصل التاسع والعشرون
فى ذكر فضائل الطواف وركعتيه بعده
قال الله تعالى
: (وَلْيَطَّوَّفُوا
الصفحه ٣٢٠ :
عنه ـ فلم يجبها بشىء ، فبعد أيام يسيرة توفى النبى صلىاللهعليهوسلم ودفن فى حجرتها ، فقال لها أبو بكر