الصفحه ٦٧ : نبوة النبى صلىاللهعليهوسلم (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ
بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ
الصفحه ٦٩ : .
وقال أبو الحسن
الأشعرى وجماعة من أصحابه : إنه رأى الله تعالى ببصره وعينى رأسه. وقال : كل آية
أوتيها نبى
الصفحه ٩١ : ذرة وقعت من جميع ترابها وجبالها وحصائها ورمالها
وأشجارها ونباتها ؛ بل الذرة فى الأرض أنقص فى هذا الأمر
الصفحه ٩٢ : النبى صلىاللهعليهوسلم فى حديث حدث به : أن آدم ـ عليهالسلام ـ قال : أى رب ، إنى أعرف شقوتى ، وإنى لا
الصفحه ١١٠ : (١).
الثامن : فى
الحجر.
التاسع : فى
البيت ؛ صح أن النبى صلى فى البيت وجعل عمودين عن يساره وعمودا عن يمينه
الصفحه ١١١ : قال : لما أراد النبى صلىاللهعليهوسلم أن ينطلق إلى المدينة استلم الحجر وقام وسط المسجد
والتفت إلى
الصفحه ١١٢ : تعظيما للحرم (٥).
وعن جابر بن
عبد الله ـ رضى الله عنه ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال : «لما عقرت
الصفحه ١١٣ : .
وقال ابن عباس
: أصل طينة النبى صلىاللهعليهوسلم من سرة الأرض بمكة.
قال بعض
العلماء : فيه إيذان
الصفحه ١١٦ : تعالى ، وما أعلم بلدة على وجه الأرض صدر إليها جميع النبيين
والمرسلين خاصة إلا بمكة ، وما أعلم بلدة على
الصفحه ١١٩ : (١)
__________________
(١) مثير الغرام
الساكن (ص : ٤٤٦). وانظر أقوال العلماء فى زيارة قبر النبى صلىاللهعليهوسلم فى الصارم
الصفحه ١٣٥ : أيضا
، وعبد الرزاق فى مصنفه : أن رجلا جاء إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فقال : إنى أريد الجهاد فى سبيل
الصفحه ١٥٧ : المسجد الحرام فضل مائة» (٢).
وعن عطاء بن
أبى رباح ، قال : سمعت ابن الزّبير ، يقول : قال النبى
الصفحه ١٦١ : النبى صلىاللهعليهوسلم يقول : «من طاف بالبيت سبعا ولا يتكلم إلا بقوله :
سبحان الله والحمد لله ولا إله
الصفحه ١٦٢ : » (٤).
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «استكثروا من الطواف ؛ فإنه أقل شىء تجدونه وأغبط عمل تجدونه فى
الصفحه ١٨٥ : ، فأبردوها بماء زمزم». رواه
الإمام أحمد (٤).
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «خمس من العبادة : النظر