الصفحه ١٢٧ : ، وقبره مشهورٌ هناك يزار ، وزرته
مراراً. وفيات الأعيان (٢) (٢ / ١٢١).
٤٥ ـ جعفر بن عبد
الواحد أبو
الصفحه ١٢٨ : بالله : توفّي (٥٦٦) في ثامن ربيع الآخر ودُفن بدار الخلافة ، ثمّ نُقل
إلى الترب من الرصافة في عشيّة
الصفحه ١٥٦ : اليعقوبي [المتوفّى] سنة (٥٥٢) : في فوائده.
٤ ـ الحافظ أبو
سعد عبد الكريم السمعاني الشافعي المتوفّى (٥٦٢
الصفحه ١٩٧ : ، ويجتهد في أن يوفّي للمقام حقّه من التعظيم
والقيام.
١٤ ـ الأفضل أن
يدخل الزائر إلى الحضرة الشريفة من باب
الصفحه ٢٠٧ : ورسوله وخيرته من خلقه ، فإنَّك
قد بلّغت الرسالة ، وأدّيت الأمانة ، ونصحت الأمّة ، وجاهدت في الله حقَّ
الصفحه ٢٢٦ : أو عصا ثمّ يقبِّلها.
١٨ ـ قال الشيخ
حسن العدوي الحمزاوي المالكي في كنز المطالب (ص ٢١٩) ومشارق
الصفحه ٢٢٨ :
تريدُ أم الدنيا
وما في طواياها
لقال غبارٌ من
ترابِ نعالِها
أحبُّ إلى نفسي
الصفحه ٢٣٥ :
له أن يأتي
متطهِّراً قبور الشهداء بأُحد ، ويبدأ بسيّد الشهداء حمزة رضى الله عنه. وقال
الفاكهي في
الصفحه ٢٣٩ :
وكذلك بقيّة
الآبار السبعة ، وقد نظمها بعضهم في بيت فقال :
أريسٌ وغرسُ رومةٍ
وبُضاعة
الصفحه ٢٤٩ : أبي طالب في زيارة قبور بالكوفة :
«السلام عليكم يا
أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، أنتم لنا سلف
الصفحه ٢٥٠ : ، ورُبِّيت في حجر الإسلام ،
فطبت حيّا وطبت ميّتاً ، وإن كانت أنفسنا غير طيّبة بفراقك ولا شاكّة في الخيار
لك
الصفحه ٢٦٥ :
وأمّا استدلال
الخوارج بهذا الحديث على عدم جواز النذر في أماكن الأنبياء والصالحين ، زاعمين أنّ
الصفحه ٢٧٥ :
كتبه في محلّها قد
حضرت من غير نقص لكتاب منها ، وها هي الأبيات :
أيحومُ حول من
التجا لكمُ
الصفحه ٢٨٩ :
إلى الإسلام ما لا يُرصف به.
٢٣ ـ ذو النون
المصري المتوفّى (٢٤٦) ، دفن في القرافة الصغرى ، وعلى قبره
الصفحه ٣٠٤ : المصنوعة (٢ / ١٩٠).
١٨ ـ إبراهيم بن
عليّ الآمدي المتوفّى (٥٧٥) : كان يكذب في حكاياته ويضع ، وكان فقيهاً