الصفحه ٦٦٧ :
إذا ما قرأتُ
إذا زلزلتْ
خشيتُ بأن تقرأَ
الواقعه
وله في بعض أدباء
مصر ـ كان
الصفحه ٦٨٤ : خلت قبل
يحطُّ في قلبِ الثرى
أنَّ البدورَ
تغيبُ في الغبراءِ
أيموتُ محفوظٌ
الصفحه ٦٨٨ :
ويقول فيها :
عرِّجْ على أرض
الغريِّ وقفْ به
والثمْ ثراه
وزرهُ خيرَ مزارِ
الصفحه ٦٩٥ :
ما اتّسعت طرق
الهوى فيه لي
إلاّ وضاقتْ في
الجفا حيلتي
ليت
الصفحه ٦٩٩ :
يا أشرفَ الناسِ
من عُربٍ ومن عجمِ
وأفضلَ الناس في
قولٍ وفي عملِ
يا من به
الصفحه ٢٣ :
سليمانُ قد
صفا له في
زهدِهِ الوردُ
مثلَ سليمانَ
الذي أُعرضت
يوماً
الصفحه ٤٥ : ).
وقد ذكروا في
ترجمة غير واحد من رجال أهل السنّة ، وعدّوا من فضائلهم أنّهم كانوا يصلّون في
اليوم والليلة
الصفحه ٤٨ :
ونحن نعرف من
أصحابنا اليوم من يأتي بها في الليل تارة ، وفي الليل والنهار أخرى ، في أقلّ من
سبع
الصفحه ٥٤ : أربعة عشر ألف بسملة ، وسلكتين من تأليفه دلائل
الخيرات في الصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. نيل
الصفحه ٥٧ :
٩ ـ أبو عبد الله
محمد بن حفيف الشيرازي المتوفّى (٣٧١) : كان ربّما يقرأ القرآن كلّه في ركعة
واحدة
الصفحه ٥٩ : يختمه في الليلة مرّة ، ومن أُولئك :
١ ـ عليّ بن عبد
الله الأزدي التابعي : كان له ذلك في شهر رمضان
الصفحه ٧٤ : في كتابه أصول الكافي (٢) (ص ٨٤) تحت عنوان
ـ باب الفرق بين الرسول والنبيّ والمحدَّث ـ أربعة أحاديث
الصفحه ٨٨ :
يشارك الله قطُّ
في صفته العلم بالغيب ، ولا يلزم منه الشرك.
فلا مقايسة بين
العلم الذاتيّ المطلق
الصفحه ١٠٨ :
الكوفة ودُفن بها
، وكان فيها أهله. تاريخ بغداد (٢ / ٢٣٨) ، المنتظم (١) (٦ / ٢٢٦)
٢٤ ـ أبو إسحاق
الصفحه ١٢٥ : ـ : توفّي (٥٣١) ودُفن في داره بباب البريد ،
ثمّ نُقل إلى جبل قاسيون. ابن عساكر (٢) (٤ / ٢٨٤).
٣٦ ـ أحمد بن