الصفحه ٥٦٥ :
الأفكار ، وحكاه
الجرداني في مصباح الظلام (١) (٢ / ٢٤).
من موضوعات
المتأخّرين مرسلاً لم يوجد في
الصفحه ٥٦٧ :
غثيثة التزوير
هذه مأثورات القوم
في حجرهم الأساسيّ الذي عليه ابتنوا ما علّوه من هيكل الإفك
الصفحه ٥٧٥ : في أعلام النساء (١) (٢ / ٨٧٦).
قال الأميني : ليت
عمر بن الخطّاب كان على ذكر ممّا سمعه من رسول الله
الصفحه ٥٧٦ :
ألم تكن آي
المباهلة ، والتطهير ، والولاية ، إلى أمثالها الكثير الطيّب النازل في الثناء على
سيّد
الصفحه ٥٨١ : رضيت لكم ولهذا الأمر ، وكلاهما له أهل.
وفي (ص ١٠) قال : إنّي ناصح لكم في أحد الرجلين : أبي عبيدة بن
الصفحه ٥٨٨ :
البيت ونحن أحقّ
بهذا الأمر منكم ، ما كان فينا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم
بسنن
الصفحه ٥٩٠ : بإيعاز من مغيرة بن شعبة نصيباً في الأمر يكون له ولعقبه
من بعده؟
قال ابن قتيبة في
الإمامة والسياسة
الصفحه ٥٩٢ :
عن البيعة في ذلك الموقف وصيّة من عمر بن الخطّاب ، كما أخرجه الطبري في تاريخه (٣) (٥ / ٣٥) قال :
وقال
الصفحه ٥٩٣ : ليس لخلق الله فيه أيّ خيرة ، وقد نصّ النبيّ الأعظم في بدء دعوته
على أنّ الأمر إلى الله يضعه حيث يشا
الصفحه ٦٠٧ :
تنظر في أمرٍ
مستفادٍ حقيرِ
أنت أوليتنيه
منك ابتداءً
غير ما مُكرهٍ
ولا مجبورِ
الصفحه ٦١٦ : وجوهَ
الغيدِ بيضاً
سوالفُها ولم
أكُ بالنسيِ
وعصرَ خلاعةٍ
أحمدت فيه ال
الصفحه ٦٣٩ :
إذا والى الوصيّ
أبا ترابِ
يرى في حشره
ربّا غفوراً
ومولىً شافعاً
يوم الحسابِ
الصفحه ٦٤١ :
ساكن أو عطفاً
على الموضعِ
وكان كثيراً ما
يستعمل العربيّة في شعره ، فمن ذلك قوله
الصفحه ٦٦٠ :
ضاقت جوانبُه
وانسدَّ مخرجُه
وأنت فيه رحيبُ
الصدرِ واسعُهُ
ردّا
الصفحه ٦٦١ : (١)
ظبيٌ تناسبَ في
الملاحةِ شخصُه
فالوصفُ حين
يطولُ فيه وجيزُ
والبدرُ والشمسُ