الصفحه ٥٥٣ : وعدهم الله تبارك وتعالى به.
أخرجه ابن عساكر
في تاريخه (١) (٤ / ١٨٦) ، وليت
شعر شاعر أنّه إن كان جبرئيل
الصفحه ٥٦٢ : منقبةً للخلفاء.
٣٥ ـ قال أبو بكر
في الغار : يا رسول الله قد عرفتُ منزلتك من الله تعالى بالنبوة والرسالة
الصفحه ٥٧٠ : السائد
وقتئذٍ الفوضويّة ، فلكلّ أحد يرى لنفسه حنكة التقدّم أن يطمع في الأمر ، كما قال
عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٦٣٥ : ، ولكنَّه نشر ما لعلّه كان مطويّا من حصره ، وفيها هنة لكنّه يقول على ثقة
من مسامحته :
قصدت ربعي
الصفحه ٦٦٤ :
وله في حريق الحرم
النبويِّ قوله :
لا تعبأوا أن
يحترق في طيبةٍ
حرمُ النبيِّ
الصفحه ٦٦٦ : :
حسنُ التأنّي
ممّا يعينُ على
رزق الفتى
والحظوظ تختلفُ
والعبدُ مذ صار
في جزارته
الصفحه ٦٦٩ :
وتخالُه في
القفرِ جنّا طائراً
ما كلُّ جنٍّ
مثله طيّارُ
وإذا
الصفحه ٦٩١ :
المستغيثين (١) ـ في كشف الظنون : المستعين بالله ـ تأليف أبي القاسم خلف
بن عبد الملك بن مسعود بن بشكوال
الصفحه ٦٩٣ :
شبانة ، والكنى
والألقاب ، والطليعة في شعراء الشيعة.
قال ابن الفوطي في
الحوادث الجامعة (١) (ص ٣٤١
الصفحه ٢١ : ) : توفّي
فيها ـ يعني سنة (٦٤٥) ـ النقيب قطب الدين أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن عليّ
المعروف بابن
الصفحه ٢٤ : مشرّفةٌ
وليس غيرُكَ في
الدنيا يشرّفُها
ثمّ الحَمامُ
اليمانيّاتُ ما جُعِلَتْ
الصفحه ٣١ :
ومن الممكن أن
يكشف لنا العلم في مستقبله ما هو أسرع سيراً من هاتيك كلّها (١).
إذن فأيّ وازع من
أن
الصفحه ٣٧ :
ما عشت أراك الدهر عجباً
لم يكن هذا النكير
بِدعاً ممّا جاء به القوم في كثير من فضائل مولانا أمير
الصفحه ٦٤ :
ومنهم
من كان يختم في اليوم أربع ختمات ، ومن أُولئك :
١ ـ أبو قبيصة
محمد بن عبد الرحمن الضبّي
الصفحه ٧٢ : أمثالهم فيها ومضاهاة بني إسرائيل في كثرة الأنبياء ،
فلمّا فات هذه الأمّة المحمديّة كثرة الأنبياء لكون