الصفحه ٢٦٠ :
الغالب ، بل المحقَّق في هذا الزمان ، وإلاّ فلا ريبة في تحريمها ، ويستحبّ
الإكثار من الزيارة لتحصيل
الصفحه ٢٧٢ : في الكتابِ
ذكرٌ جميلٌ
يهتدي منه كلُّ
قارٍ ويسعَدْ
وعليكمْ أثنى
الكتابُ وهل
الصفحه ٣١٨ : الحفّاظ (٣ / ٢٣) ، وفي
شذرات الذهب (٢ / ٢٩٨) : هو أحد الوضّاعين الكذّابين ، مع كونه محدِّثاً إماماً في
الصفحه ٣٢٦ : (٢). تهذيب التهذيب (١ / ٣٥١).
١١٧ ـ أصبغ بن
خليل القرطبي المالكي المتوفّى (٢٧٢) : افتعل حديثاً في ترك رفع
الصفحه ٣٧٨ : تحلُّ روايته إلاّ على سبيل القدح فيه. لسان الميزان (٤) (٤ / ١٥٣).
٣٧٢ ـ عثمان بن
مقسم البُرِّي أبو
الصفحه ٣٩١ : المصنوعة (٤) (١ / ١٠٣).
٤٣٢ ـ عمرو بن
حميد قاضي الدينور : ذكره السليماني في عداد من يضع الحديث. ميزان
الصفحه ٤١٣ : يجوز الاحتجاج به بحال ، وقال ابن عدي (٤) : يوصل الحديث ويسرق ؛ وعدّ الذهبي له أكاذيب في ميزانه
الصفحه ٤٥٣ : عليّ بن جرير : كنت في الكوفة فقدمت البصرة وبها عبد
الله بن المبارك ، فقال لي : كيف تركت الناس؟ قال
الصفحه ٤٥٦ :
أو أكثر. وعن مالك
أنّه قال : ما ولد في الإسلام مولود أضرّ على أهل الإسلام من أبي حنيفة.
وعنه
الصفحه ٤٧٦ : أولئك الكذّابين الوضّاعين المذكورين ، أو من يشاكلهم في
الافتعال في باب الفضائل فحسب.
١ ـ عن ابن عبّاس
الصفحه ٤٧٨ :
الفنّ وهو يرى
نفسه منهم. نعم : شنشنة أعرفها من أخزم (١) ، وأعجب من ذلك أنّ الخطيب لم يذكر في هذه
الصفحه ٤٩٢ : معاوية
ثالثهما في الأمانة؟
١٩ ـ عن زياد بن
معاوية بن يزيد بن عمر ـ حفيد يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٤٩٩ : إِلاَّ كَذِباً) (١).
٢٧ ـ عن ابن عبّاس
مرفوعاً : ما في الأرض شيطان إلاّ وهو يفرق من عمر ، وما في السما
الصفحه ٥١٣ : بهذا الإسناد قد أغنى أهل العلم عن أن ينظروا في حاله ويبحثوا عن أمره ،
ولعلّه كان يتظاهر بالصلاح فأحسن
الصفحه ٥١٥ : .
ذكره ابن درويش
الحوت في أسنى المطالب (١) (ص ٢٨٧) وقال :
كذب شنيع.
٦٨ ـ مرفوعاً :
اقتدوا باللذين من