الصفحه ٨٩ :
حكايةً : (وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ
لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ) (٤).
وبهذا التفصيل في
وجوه
الصفحه ٩٢ :
ـ وليس هو كلّ
الغيب ولا جلّه ـ وعدم خفاء شيء من ذلك عليهم يستلزم الشرك بالله في صفة علمه
بالغيب
الصفحه ٩٤ : ، عثمان البرّ الرحيم فنظرنا إليه ، فإذا هو ميّت.
وذكره القاضي في
الشفاء ، في فصل إحياء الموتى وكلامهم
الصفحه ٩٦ :
هي التي جسّها
القوم ، وألقت عليهم جشمها ، وكثر فيها منهم الرطيط (١) ، وإليك جملة من تلكم القضايا
الصفحه ١٣٩ : الرجل هذه وحدّته في النكير ، والجلبة واللغط في القول ـ التي هي شنشنةٌ
يُعرف بها ابن تيميّة شيخ البدع
الصفحه ١٤٥ : الحسن.
٢٥ ـ أبو الحسين
يحيى بن الحسن الحسيني في كتاب أخبار المدينة.
٢٦ ـ أبو عبد الله
محمد بن محمد
الصفحه ١٤٨ : المتوفّى بمصر (٣٥٣): في كتابه السنن الصحاح
، جعل في آخر كتاب الحج ـ باب ثواب من زار قبر النبيّ ـ ولم يذكر
الصفحه ١٤٩ :
٢ ـ الحافظ أبو
القاسم الطبراني المتوفّى (٣٦٠) : أخرجه في معجمه الكبير.
٣ ـ الحافظ أبو
بكر محمد
الصفحه ١٩٠ :
الساكن ، وتقيّ
الدين السبكي في شفاء السقام (١) (ص ٤١) ، وغيرهم.
وقال يزيد بن أبي
سعيد مولى
الصفحه ٢٣٤ : ابن الحاج في
المدخل (١ / ٢٦٥) : هو بالخيار إن شاء أن يخرج إلى البقيع ليزور من فيه اقتداءً
بالنبي
الصفحه ٢٥١ : كلّها. صفة الصفوة (١) (٣ / ٨٢).
هناك ألفاظ كبيرة
في زيارة القبور لدة ما ذكر ، نقلت عن الأئمّة وأعلام
الصفحه ٢٥٢ :
وكذلك يدعو عند
هذه القبور عند نازلة نزلت به أو بالمسلمين ، ويتضرّع إلى الله تعالى في زوالها
وكشفها
الصفحه ٢٥٣ : الصالحين جارية بعد مماتهم كما كانت في حياتهم ، والدعاء عند قبور
الصالحين والتشفّع بهم معمول به عند علمائنا
الصفحه ٢٦٣ :
وقال العزّامي في
فرقان القرآن (ص ١٣٣) : وقال ـ يعني ابن تيميّة ـ : من نذر شيئاً للنبيّ
الصفحه ٣١٣ :
كان مخلّطاً
كذّاباً لا يحتجُّ بمثله ، وللأئمّة فيه مقال. قال ابن عساكر : قال لي أبو العزّ
وسمع