الصفحه ٨ :
مشتملة على ضمير عائد فان حقها البناء لانها تلازم الجمل فهي كالحرف في الاستعمال
فان الحروف باسرها لا
الصفحه ٥٣ : بينها وبين صلتها بشيء فلا يجوز معها تقديم الخبر على دام
وحدها ولا عليها مع ما ومثل دام في ذلك كل فعل
الصفحه ١٢٣ : على عدا وخلا نحو قاموا ما عدا زيدا وما خلا عمرا
فيجب نصب ما بعدهما بناء على ان ما مصدرية فيجب فيما
الصفحه ٢١٢ :
على الشعر حكى سيبويه مررت برجل سواء والعدم بعطف العدم على الضمير في سواء ومع
ذلك فهو قليل في الكلام
الصفحه ٢٩٠ :
التنبيه على ما التزموه حين صاغوا احدا واحدى على فاعل وفاعلة من القلب
وجعل الفاء بعد اللام فقالوا
الصفحه ١٥ : يفرق بينه وبين واحده بالتاء كتمرة وتمر وعكسه جبأة
وكمأة ومما يعرف به الجمع كونه على وزن لم تبن عليه
الصفحه ٦٧ :
وألحقت بإنّ
لكنّ وأن
من دون ليت
ولعلّ وكأن
حق المعطوف على
اسم
الصفحه ١١٨ :
إِلَّا مَنْ رَحِمَ.) على ما تقدم تعين نصبه عند الجميع وان كان الاستثناء
متصلا بعد نفي او شبهه والمستثنى
الصفحه ١٤٣ : مقوية
لعامل ضعف بالتأخير او بكونه فرعا على غيره فالاول نحو قوله تعالى.
(إِنْ كُنْتُمْ
لِلرُّءْيا
الصفحه ١٥٦ : الآخر
ونحن قتلنا
الاسد اسد خفية
فما شربوا
بعدا على لذة خمرا
ومثل قبل
الصفحه ١٦٢ :
الجرّ حملا على اللفظ والرفع او النصب حملا على المحل تقول عجبت من ضرب زيد
الظريف بالجرّ وان شئت قلت
الصفحه ١٦٨ :
الابنية
المذكورة اما من الكثرة بحيث يقاس عليه واما دون ذلك وما جاء من ابنية المصادر
مخالفا لها
الصفحه ٣٢٣ :
ومثل هذه التاء تاء هيهات واولات فانه يوقف عليهما بالتاء كثيرا وبالهاء
ايضا وقد نبه على ان منهم من
الصفحه ٩ : بالمضارع نون الاناث
بني على السكون لانه اتصل به ما لا يتصل هو ولا نظيره بالاسماء فضعف شبهه بالاسم
فرجع الى
الصفحه ٣٥ :
وا خير ام شرّ بنصب البدل ورفعه فالنصب على جعل ما مفعول صنعت وذا لغوا
والرفع على جعل ما مبتد