الصفحه ٩٨ :
والمراد نفيه مقيدا فلم يكن من ذكر المفعول بد
ويحذف
النّاصبها إن علما
وقد
الصفحه ١١٤ : رَسُولَ اللهِ.) فانه اخراج لما دخل في حكم دلالة المفهوم ولا يسمى في
اصطلاح النحويين استثناء بل يختص باسم
الصفحه ٣٤٣ :
يعني اذا كانت
الياء المضموم ما قبلها عينا لفعلى وصفا جاز تبديل الضمة كسرة وتصحيح الياء وابقاء
الضمة
الصفحه ٣١١ :
قصد تصغيره فلا بد من ضم اوله وفتح ثانيه وزيادة ياء ساكنة بعده فان كان ثلاثيا لم
يغير باكثر من ذلك وان
الصفحه ٢١٠ : رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ.)
فتعرّى عن
العطف لامتناع دخول العاطف على العاطف ويجب تقدير ما بعد
الصفحه ٢٩٥ :
وشجرة وقد تزاد لتمييز الجنس من الواحد نحو جباة وجبء وكمأة وكمء ولتمييز الواحد
من الجنس في المصنوعات نحو
الصفحه ٤٧ : يكون الخبر واجب
التصدير لتضمنه معنى الاستفهام كقوله اين من علمته نصيرا ابن ظرف مكان وهو خبر
مقدم ومن
الصفحه ٣١ :
المكان القريب بهنا وقد تلحقه هاء التنبيه فيقال هاهنا فان كان المكان بعيدا جيء
بالكاف مع اللام ودونها نحو
الصفحه ٨٩ : الاصل
بيع وقول فاستثقلت كسرة على حرف علة بعد ضمة فالقيت الضمة ونقلت الكسرة الى مكانها
فسلمت الياء من نحو
الصفحه ٢٧١ : يكون
المراد بالعباد المقول لهم كل من اظهر الايمان ودخل في زمرة اهله بل خلّص المؤمنين
ونجباؤهم واولئك لا
الصفحه ٢٠٧ :
التقدير ما ابالي بنبيب تيس ولا بجفاء لئيم وقد تكون اسمية كقول الشاعر
ولست ابالي
بعد فقدي
الصفحه ٤٨ : وطاعة قال سيبويه وسمعت ممن يوثق بعربيته يقال
له كيف اصبحت فقال حمد الله وثناء عليه اي حالي حمد الله
الصفحه ٣٠٢ : التكسير فهو جمع كثرة وقد
يستغنى ببعض ابنية القلة عن بعض ابنية الكثرة وببعض ابنية الكثرة عن بعض ابنية
القلة
الصفحه ٣٣١ :
الاصول فاء وثانيها عينا وثالثها لاما ورابعها وخامسها لامات لمقابلتها في
الوزن بهذه الاحرف كقولك في
الصفحه ١٧١ : نحو حرش فهو احرش وخطب
فهو اخطب اذا كان احمر يميل الى الكدرة وعلى فعل نحو بطل فهو بطل وقد يأتي على غير