الصفحه ٢٧٢ : اللهُ.) وكقوله تعالى. (مَهْما تَأْتِنا بِهِ
مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٩١ :
لو كان بالاضافة لم يشترط دخول حرف الجرّ على كم فاشتراط ذلك دليل على ان
الجرّ بمن مضمرة لكون حرف
الصفحه ٤٠ : كابن عمر وابن دالان
لعبد الله وجابر دون من عداهما من اخوتهما وذو الاداة كالنجم للثريا والصعق لخويلد
ابن
الصفحه ٢١٥ : ءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً
الصفحه ٢٣٧ : الاخفش ومجيء
اسماء الافعال بمعنى الماضي والحال قليل نزر فمما جاء بمعنى الماضي هيهات بمعنى
بعد ووشكان
الصفحه ٢٥٧ : لتضمنه معنى حرف التعريف وهو باطل
لوجوه احدها انه لو كان مبنيا لكان غير الفتح به اولى لانه في موضع نصب
الصفحه ٢٦٤ :
اما لام الجرّ فلأن مع الفعل بعدها ثلاثة احوال وجوب الاظهار ووجوب الاضمار
وجواز الامرين فيجب
الصفحه ٢٦٧ :
وجب رفع ما بعد الفاء في نحو ما انت الّا تأتينا فتحدثنا وما تزال تأتينا
فتحدثنا وما قام فياكل الّا
الصفحه ٢٧٨ :
شذوذ ذلك بانتصاب غدوة بعد لدن فجعل ان بعد لو في موضع رفع بالابتداء وان
كانت لا تدخل على مبتدإ
الصفحه ٦٨ :
لا تحمل هذا النحو على التقديم والتأخير بل على ان ما بعد المعطوف خبر له
دال على خبر المعطوف عليه
الصفحه ١١٩ :
التام اخذ في بيان حكم الاستثناء المفرغ فقال
وإن يفرّغ
سابق إلّا لما
بعد يكن
الصفحه ٣٠ : أشر
لجمع مطلقا
والمدّ أولى
ولدى البعد انطقا
بالكاف حرفا
دون لام أو معه
الصفحه ٦١ : بعدها خبرا وجاز اسنادها الى ان يفعل مكتفى به
ويظهر اثر ذلك في التأنيث والتثنية والجمع تقول هند عست ان
الصفحه ١٠٥ : اتوانيا وقد جدّ قرناؤك ومثله قول الشاعر
أعبدا حلّ في
شعبي غريبا
ألؤما لا أبا
لك
الصفحه ١١٣ :
بدون اعادة الجار لما سنبينه في موضعه ان شاء الله تعالى ومثل ما لك وزيدا
ما شأنك وعمرا بنصب عمرو