الصفحه ١٥١ : ولبيك بمعنى اقامة على اجابتك بعد اقامة ودواليك بمعنى
ادالة لك بعد ادالة وسعديك بمعنى اسعادا لك بعد اسعاد
الصفحه ٧٢ :
الاولى رفعت الاسم بعدها وجاز لك في الثاني وجهان احدهما الفتح على أعمال لا
الثانية مثاله لا حول ولا قوة
الصفحه ١٩٩ :
المعنوي لم يلزم توكيده بالضمير المنفصل تقول قوموا كلكم ولو قلت قوموا انتم كلكم
لكان جيدا حسنا واما ضمير
الصفحه ٧١ : العطف يصح معه الغاء لا كما تقدم واعمالها ايضا
فان اعملت الاولى فتحت الاسم بعدها وجاز لك في الثاني ثلاثة
الصفحه ٤٨ : خبر فان المبتدأ لا
يجوز ذكره واما الخبر فيحذف ايضا وجوبا لكن بشرط العلم به وسد غيره مسده وذلك فيما
نبه
الصفحه ٢٢٣ :
لما بيّن انه
يجمع بين الاداتين في الاسم الاعظم نبّه على ان له في النداء استعمالا آخر هو
الاكثر وهو
الصفحه ٥٥ : تقدم وبين المسند والمسند اليه كقوله. أو نبي كان
موسى وبين الجار والمجرور كقول الشاعر
سراة بني
الصفحه ٢٦٩ : ويساوي فعل الامر في صحة جزم الجواب بعده بدون
الفاء ما دل على معناه من اسم فعل او غيره وان لم يساوه في صحة
الصفحه ٨٥ : لما قال
ليبك يزيد قيل له من يبكيه فقال ضارع على معنى يبكيه ضارع ويضمر فعل الفاعل وجوبا
اذا فسر بما بعد
الصفحه ٢٥٦ : به اولى لانه فيه اكثر وكذا لو سميت بنحو ضرب ودحرج
صرفته وكان عيسى بن عمر لا يصرف المنقول من فعل تمسكا
الصفحه ٢٣ : الاتصال فإنه يجب رعايته فيما ليس خبرا لكان او احدى اخواتها ان ولي
العامل نحو اكرمنا واكرمتنا او فصله منه
الصفحه ١٤٨ : على اعمال الصفة المشبهة باسم الفاعل ما يوضح لك هذا وقد نبه على ان من
الاضافة ما يفيد التخصيص او
الصفحه ٢٣٥ : فاياك اياك المراء او مفردا نحو اياك الأسد تقديره احذّرك
الاسد ونبه على وجوب اضمار ناصب اياك في الافراد
الصفحه ٨٧ : المفعول
على الفاعل على ثلاثة اقسام جائز وواجب وممتنع وقد نبه على الوجوب والامتناع بقوله
وأخّر
الصفحه ٢٨٢ :
الذين بلغهم الزيدان رسالة العمرون وعن الرسالة التي بلغها الزيدان العمرين
رسالة واذا عرفت هذا فاعلم